طالب علم
السلام عليكم؛
لاحظت الكثير من تعاريف علم الكلام عند أئمة هذا العلم من الأشاعرة والماتريدية وغيرهم.
لكنني لم أقف على تعريف واحد لهذا العلم من قبل متكلمي المعتزلة! السؤال الذي يطرح نفسه هنا:
* ألا يوجد حقاً أي نص ينقل لنا تعريفهم لهذا العلم؟
* أو بياناً لمنهجهم فيه؟
* أو إشارة لموضوع علم الكلام عندهم؟
أنتظر الرد عند المطلع على آثارهم ومؤلفاتهم.
وجزيتم خيراً ..
طالب علم
بالانتظار ..
طالب علم
هل توجد مواقع مختصة لأتباع هذا المسلك؛ لعلي أجد إجابتي عندهم!
متوقف عن المشاركة في المنتدى لأسباب خاصة
لا أعرف لهذا المذهب موقعا و لا أتباعا اليوم
و لا يتداول كتبهم إلا نحن
و لأنى شاذلى و أرى المعتزلى الشهير ابن عطاء فى سلسلتى ، فلا أكاد أشك فى موافقتهم للماتيردية فى التعريف
و إن كنت أشك فى إعتبار المعتزلة (الكلام) علم مستقل
طالب علم
السلام عليكم و رحمة الله
و من تقصدون أخي الشاذلي بابن عطاء في سلسلة السادة الشاذلية نفعنا الله بهم فلا أذكر لهذا الإسم غير سيدي ابن عطاء الله السكندري و اعتقاده و مذهبه معروف كما هو شأن باقي أهل السلسلة فلعلكم تفيدنا فإني أراكم تلقون الكلام دون أي مصدر و لا مرجع و هذا في كل مشاركاتكم فما هكذا تورد الإبل
تحياتي
متوقف عن المشاركة في المنتدى لأسباب خاصة
دون أي مصدر و لا مرجع و هذا في كل مشاركاتكم فما هكذا تورد الإبل
أتكلم بدون مرجع ، كما أشهد بدون مرجع
فشهرة المعلومة أقوى من أى مرجع
فإن أصررت
فعليك بكتاب تراجم المعتزلة
طالب علم
و أما ما يخص الجواب عن سؤالي أعلاه ؟..
متوقف عن المشاركة في المنتدى لأسباب خاصة
تفسير اللباب
(أما المعتزلة فقد اتفقوا على أنَّ الإيمان إذا عدي بالباء , فالمراد به التصديق ؛ إذ الإيمان بمعنى أداء الواجبات لا يمكن فيه هذه التعدية , فلا يقال : فلان آمن بكذا إذا صلّى وصام , بل يقال : فلان آمن بالله كما يقال : صام وصلّى لله , فالإيمان المعدى بالباء يجري على طريقة أهل اللغة.
أما إذا ذكر مطلقاً غير معدى , فقد اتفقوا على أنه منقولٌ من المُسمَّى اللغوي - الذي هو التصديق - إلى معنى آخر , ثم اختلفوا فيه على وجوه : أحدها : أن الإيمان عبارةٌ عن فعل كل الطَّاعات , سواء كانت واجبة أم مندوبة , أو من باب الأقوال أو الأفعال , أو الاعتقادات , وهو قول واصل بن عَطَاءٍ , وأبي الهذيل , والقاضي عبد الجبار بن أحمد.)
التحرير و التنوير
(وأما المعتزلة فقد وافقوا الخوارج في أن للأعمال حظا من الإيمان إلا أنهم خالفوهم في مقاديرها ومذاهب المعتزلة في هذا الموضع غير منضبطة، فقال قدماؤهم وهو المشهور عنهم إن العاصي مخلد في النار لكنه لا يوصف بالكفر ولا بالإيمان، ووصفوه بالفسق وجعلوا استحقاق الخلود لارتكاب الكبيرة خاصة، وكذلك نسب إليهم ابن حزم في كتاب الفصل، وقال واصل بن عطاء الغزال إن مرتكب الكبيرة منزلة بين المنزلتين أي لا يوصف بإيمان ولا كفر فيفارق بذلك قول الخوارج وقول المرجئة ووافقه عمرو بن عبيد)
تاريخ الإسلام للذهبى
4 (واصل بن عطاء، أبو حذيفة البصري الغزال.) مولى بني مخزوم، وقيل مولى بني ضبة، ولد سنة ثمانين بالمدينة. وكان أحد البلغاء المفوهين لكنه يلثغ بالراء يبدلها غنياً فكان لاقتداره على العربية وتوسعه في الكلام يتجنب الراء في خطابه حتى قيل فيه:
(ويجعل البر قمحاً في تصرفه .......... وخالف الراء حتى احتال للشعر)
وهو من رؤوس المعتزلة بل معلمهم الأول، والخوارج لما كفرت بالكبائر قال واصل: بل الفاسق لا مؤمن ولا كافر بل هو منزلة بين المنزلتين فطرده لذلك الحسن، فمن ثم قيل لهم المعتزلة لذلك. وما أملح ما قال بعض الشعراء.
(وجعلت وصلي الراء لم تنطق به .......... وقطعتني حتى كأنك واصل)
متوقف عن المشاركة في المنتدى لأسباب خاصة
و النصوص فى إعتزالة مستفاضة إستفاضة الماء فى البئر
طالب علم
و ما دخل واصل ابن عطاء المعتزلي المشهور اعتزاله و ابن عطاء الله الفقيه الصوفي من أئمة السلسلة الشاذلية و صاحب الحكم فلقد قلت في مشاركة رقم ٤ :
هنا وجب التنبيه لأني لم أكد أفهم شيئا من عجيب تناقضاتك يا أخيو لأنى شاذلى و أرى المعتزلى الشهير ابن عطاء فى سلسلتى ، فلا أكاد أشك فى موافقتهم للماتيردية فى التعريف
متوقف عن المشاركة في المنتدى لأسباب خاصة
لقد هنج الجهاز حين قرأت ردك
و لعل الذى هنج أنا لا الجهاز
شكرا لمن بصرنى بجهلى
حفظك الله
الله الله الله
متوقف عن المشاركة في المنتدى لأسباب خاصة
و تقبلوا تلك اللوحة الهدية البسيطة كاعتذار
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...i_Mohammed.jpg
طالب علم
الاخوة الأفاضل؛ السلام عليكم ..
شكراً لمشاركتكم هنا في هذا البحث والذي جركم إلى نقاش هامشي طغى على أصل الفكرة والسؤال.
أنا أبحث عن تعريف معتزلي لعلم الكلام، فهلا رفدني به أحد الأساتذة الكرام؟
طالب علم
هل من رد؟!
طالب علم
بانتظار الوصول إلى رد للأسئلة الرئيسية أعلاه، الموضوع يهمني كثيراً في دراساتي.
رد مع اقتباس
