الحمد لله ..
هذا أنموذح من تحريف حُسّاد النبِيّ المُصطفى الكريم ، و أُمَّتِهِ المُكرّمة ، لنصّ إِسْـمِهِ الشرِيف المبارك عليه أفضل الصلاة و التسليم ، في كُتُبِهِم ... حتّى ظهرَ أمْرُ اللهِ و هُمْ كارِهُون ..
... وَ اللهُ مُتِمُّ نُورِهِ مُتِمٌّ نُورَهُ و لو كَرِهَ الكافِرُون * هُوَ الذي أرسَـلَ رَسُولَهُ بالهُدى و دينِ الحقِّ لِيُظْهِرَهُ على الدِينِ كُلِّهِ و لو كرِهَ المُشْـرِكُون :
Muhammad The Final Messenger in previous books.jpg
يُتبَعُ إِنْ شـاء الله ، بالإِشـارة إِلى بعض المُلاحظات على كتابات بعض سادتنا العلماء السابقين جزاهم اللهُ خيراً ، ثُمَّ بقصّة سيّدتنا أُمّ المُؤْمنين السيّدة صفِيّة بنت حيي رضوان الله و سلامُهُ عليها و قصّة إِسْـلام سيّدنا عبد الله بن سـلام رضي اللهُ عنهُ ، و وقائع حديث كعب الأحبار رحمه الله مع أمير المؤمنين سـيِّدنا الفاروق عمر بن الخطّاب رضوانُ اللهِ و سـلامُهُ عليه ، و غيرها مِنَ القصص الشيّقة و الوقائع المشهورة و الدلائل الباهرة و البراهين الساطعة و الحُجَج الدامِغة ، بإِذْنِ الله الكريم .
اللهُمَّ صَلِّ على سَـيِّدِنا مُحَمَّدٍ كما هُوَ أهلُهُ وَ اجْزِ سَيِّدَنا مُحَمَّداً ما هُوَ أهلُهُ ...