النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: من يسعفني من الاخوة بمعرفته بترجمة او كتاب صاحب الجواهر من الحنفية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2015
    المشاركات
    11

    من يسعفني من الاخوة بمعرفته بترجمة او كتاب صاحب الجواهر من الحنفية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوتنا الاعزاء
    اقوم حاليا بتحقيق مخطوطة في العقائد وعلم الكلام وقد تم ذكر صاحب الجواهر من الحنفية او شرح الجواهر لاكثر من عشرين مرة ولم اهتدي الى الكتاب او مؤلف الكتاب علما بانه تم التطرق اليه في مواضيع في السمعيات والمنطق وعلم الكلام ارجوكم ان لاتبخلوا علية باي معلومة لاني حاليا اكملت التحقيق ولم اقف باي ترجمة لها وجزاكم الله خير الجزاء وجعلها في ميزان حسناتكم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    76
    الظاهر أن المقصود بالكتاب جواهر العقائد المعروفة بالنونية للعلامة خضر بك و شرحها للعلامة الخيالي و هو مطبوع و أنت أخي الفاضل لم ترفق صورة عن من المخطوطة فيها موضع النقل من الجواهر بل حتى لم تذكر عنوان المخطوطة فالله أعلم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2015
    المشاركات
    11
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخ الفاضل ابراهيم راشد اولا المخطوطة عنوانها كنز الفوائد شرح بحر العقائد وهي شرح لمتن بحر العقائد للسيد ابراهيم بن عبدالله الميرغني (المحجوب المكي) (ت: 1205) وكما ذكرت اخي العزيز انها تم الاشارة الى هذا الكتاب لاكثر من عشرين موضع في المخطوطة ولك بعض مما ذكر وعسى الله ان يفتح عليك من ابواب علمه وخيره لمساعدتي وهذه قسم منها وجزاك الله خير الجزاء وجعلها في ميزان حسناتك

    1-السادس: الإجماع على أن للملائكة والإنس والجن أرواحا , وأما غيرهم من الحيوانات فاختلفوا فيه, فالجمهور على ثبوتها لهم, لكن لا كأرواح من [213/ ب] تقدم.
    وأما ثاني فريقي العقل, المتكلمين فيه الراجحين على الأول فاختلفوا على سبيلين, هل هو جوهر أو عرض؟ فمن صرح بالأول صاحب الجواهر من الحنفية فيها
    2- فقال الحنفية :" الدماغ ونوره في القلب" , وهو مذهب الحكماء.
    وقال مالك والشافعي وجمهور المتكلمين :" بالعكس" , وإليه ذهب صاحب الجواهر الحنفي ؛ إذ قال [214/ ب]:
    والعقل فيما يقتضه الأثر محله الفؤاد وهو جوهر"
    3- وفي شرح الجواهر ؛ فذهب جمهور العلماء إلى أن:" ماشرع له عقوبة في الدنيا من القتل, والجلد, أو وعد فيه بنار جهنم بدليل مقطوع به فهي كبيرة, وإلا فهي
    صغيرة".
    4-يجب الايمان بقبول تللك التوبة, وكذا إذا تاب عن البعض عند أهل الحق , وليس في كون حسنة معينة ماحية لسيئة معينة دليل قاطع, بل فيها أدلة ظنية, كذا في شرح الجواهر
    5-وقال بعضهم:" ان الله تعالى يمحو بالندم جميع السيئات, ثم يثبت مكان كل سيئة حسنة" .وعلى كل فليس فيها قول بالاستحالة, كما هو ظاهر الهمزية , أو تعود سيئاته حسنات.
    فيقال: استحالت الصّهياء , وعلى هذا مشى شارح الجواهر وحقق ذلك, وعليه فالاستحالة فيها مجازية. والله أعلم .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2015
    المشاركات
    11
    6-وكقول صاحب الجواهر
    ولايشوب خالص الايمان ادنى مزيد فيه او نقصان
    وانما يزيد في الايقان مايكسب العبد من الاحسان
    وعلل شارحه بقوله لان اليقينان يتفاوتان ولايمان لا يتفاوت
    طبعا اخي الفاضل اخير المخطوط تم الانتهاء من كتابتها في 1152هـ

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •