سؤال عن (وَلَيَالٍ عَشْرٍ)
ما المقصود منها؟
هل المقصود هو الليالي التي نزل فيها العذاب، أو كان آتيا فيها العذاب لمن كذب رسله واستكبر؟
خصوصا وأن الحديث بعدها مباشرة كان عن عذاب الله تعالى لمن عانده من الأمم الكافرة.
وهل يكون الشفع هو (عاد وثمود) والوتر هو (فرعون)؟
هذا مجرد سؤال في انتظار تصحيح أو توجيه من أهل العلم في المنتدى.
قال الله تعالى:
( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4) هَلْ فِي ذَظ°لِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ (5) أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (6) إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (7) الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ (8) وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ (9) وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ (10) الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ (11) فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ (12) فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ (13) إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ (14) ).