مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل هذا البحث مفيد لأهل التفسير؟

المصوتون
0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    0 0%
  • لا

    0 0%
إستطلاع متعدد الإختيارات.
صفحة 13 من 13 الأولىالأولى ... 3910111213
النتائج 181 إلى 183 من 183

الموضوع: اثر الخلاف بين الوقف النبوى والهبطي والشمرلي علي التفسير

  1. #181
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    184
    الصفحة ٥١١(سورة الفتح )

    لا وقف هبطي علي مبينا بعده متعلق به وهو كافي عند الداني وغير تام عند ابن الانباري واللام للقسم عند ابي حاتم
    ...لاوقف هبطي علي مستقيما ووقف علي عزيزا....لاوقف علي المؤمنين ....لا وقف هبطي علي حكيما ولا علي عظيما ...لاوقف علي المشركات...الوقف علي السوء الاول والثاني فى المصاحف لماذا فى النبوى الاول جائز والثاني كافي؟...لا وقف هبطي علي نذيرا وهو تام عند أبي حاتم انتقال من خطاب الرسول للمرسل إليهم ....وقف المدينة علي توقروه وهو كافي عند الداني ربما رجح النبوى ضمير تعزروه وتوقروه للنبي ولم يقف الهبطي ربما رجح الهبطي الكل ضمير الله عز وجل ومال إليه البيضاوى وقريءشاذا تعززه بزاءَيْن من العزَّة....

    الصفحة ٥١٢

    وقف الهبطي علي الله الأولي ثم تستأنف يد الله ....لا وقف علي الاعراب ....الوقف علي ابدا ربما يجوز ....لاوقف علي لتاخذوها... الوقف علي نتبعكم كافي اخر كلامهم...لاحظوا الوقف علي تتبعونا هل مابعده داخل فى القول ...والوقف علي تحسدوننا اخر كلامهم

    الصفحة٥١٣

    لاوقف علي الاعراب والوقف علي يسلمون كافي ابتداء شرط ... لا وقف علي من قبل ...لا وقف علي المؤمنين ....لاوقف هبطي علي قريبا عطف مغانم علي فتحا ...الوقف علي يأخذونها تام والوقف علي تاخذونها ربما يجوز والوصل أظهر ...وقف الهبطي علي عنكم علق اللام بمحذوف وقيل اللام زائدة وتعلقها بكف فلاتقف ولم يقف النبوى ....وقف الهبطي علي مستقيما ولا لوقف لو عطف اخري علي مغانم ....وقف الهبطي علي نصيرا علق سنة بمقدر

    الصفحة ٤١٤

    لاوقف علي الحرام .....الوقف علي علم فى النبوى جواب لولا محذوف ولاوقف هبطي عليه ووقف الهبطي علي يشاء ولا تقف علي يشاء لو جواب لولا لعذبنا والوقف علي علم تام عند أبي حاتم اللام عنده فى ليدخل للقسم...وقف الهبطي علي اليما علق إذ بمقدر ولا وقف لو علقت إذ بعذبنا....لاوقف علي الحمية ووقف الهبطي علي الجاهلية ...نقل عن بعضهم الوقف علي الرؤيا وجعل بالحق قسم جوابه بعده ولا وقف مصاحف علي الرؤيا لتعلق بالحق بصدق ووقف النبوى علي بالحق ربما لتدخلن جواب قسم مضمر ولم يقف الهبطي علي بالحق ربما لأن مابعده تقرير وتفسير للرؤيا...لا وقف علي تعلموا

    الصفحة ٥١٥

    تقف علي محمد رسول الله لو مبتدأ وخبر وتستأنف الذين وهو وقف المصاحف ولو جعلت رسول صفة ويرجحه القراءة الشاذة بنصب رسول وعطفت الذين عليه والخبر أشداء فلاتقف علي الله ولو جعلت الذين عطف علي الله مع قراءة النصب مجروراً عطفاً على الجلالة أي: ورسولُ الذين آمنوا معه؛ لأنه لَمَّا أُرْسِل إليهم أُضيف إليهم فهو رسولُ اللَّهِ بمعنى: أنَّ اللَّهَ أرسله، ورسولُ أمتِه بمعنى: أنه مُرْسَلٌ إليهم، ويكون " أشدَّاءُ " حينئذٍ خبرَ مبتدأ مضمر أي: هم أشدَّاء نقله السمين فربما تقف علي معه .. والوقف علي الكفار جائز فالخبر أشداء ولم تقف المصاحف علي الكفار لان رحماء نعت لاشداء ووقف المصاحف علي بينهم ولم تقف علي سجدا فيبتغون حال وربما تقف لو مستأنف ...وقف المصاحف علي التوراه جعلوه مثل منفصل عن مثل الانجيل وتقف علي الانجيل ولا تقف علي التوراه لو جعلته مثل واحد ذكر فى التوراه والإنجيل قال السمين :

    قوله: { وَمَثَلُهُمْ فِي ٱلإِنجِيلِ } يجوزُ فيه وجهان، أحدُهما: أنَّه مبتدأٌ وخبرُه " كزَرْعٍ " فيُوقَفُ على قولِه: " في التوراة " فهما مَثَلان. وإليه ذهب ابن عباس. والثاني: أنه معطوفٌ على " مَثَلُهم " الأولِ، فيكونُ مَثَلاً/ واحداً في الكتابَيْن، ويُوْقَفُ حينئذٍ على " الإِنجيل " وإليه نحا مجاهدٌ والفراء، ويكون قولُه على هذا: " كزَرْع " فيه أوجهٌ، أحدها: أنه خبرُ مبتدأ مضمرٍ أي: مَثَلُهم كزَرْعٍ، فَسَّر بها المثل المذكور. الثاني: أنه حالٌ من الضمير في " مَثَلُهم " أي: مُماثِلين زَرْعاً هذه صفتُه. الثالث: أنها نعتُ مصدرٍ محذوفٍ أي: تمثيلاً كزرع، ذكره أبو البقاء. وليس بذاك. وقال الزمخشريُّ: " ويجوزُ أَنْ يكونَ " ذلك " إشارةً مُبْهَمَةً أُوْضِحَتْ بقولِه: " كَزَرْع " كقوله: { وَقَضَيْنَآ إِلَيْهِ ذَلِكَ ٱلأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ انتهي

    لاوقف علي شطئه..الوقف علي فئازره قيل حسن ولا وقف مصاحف للفاء....وكذلك علي سوقه ....ولا وقف علي الزراع ...والوقف علي الكفار فى المصاحف والظاهر تعلق ليغيظ بمحذوف وقيل متعلق بوعد الله قال السمين :

    قوله: " ليَغيظَ " فيه أوجهٌ، أحدُها: أنه متعلِّقٌ بـ " وَعَدَ "؛ لأنَّ الكفارَ إذا سَمِعوا بعِزِّ المؤمنين في الدنيا وما أُعِدَّ لهم في الآخرة غاظَهم ذلك. الثاني: أَنْ يتعلَّق بمحذوفٍ دَلَّ عليه تشبيهُهم بالزَّرْعِ في نَمائِهم وتَقْويتِهم. قاله الزمخشري أي: شَبَّههم اللَّهُ بذلك ليَغيظَ. الثالث: أنه متعلِّقٌ بما دَلَّ عليه قولُه: { أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلْكُفَّارِ } إلى آخره أي: جعلهم بهذه الصفاتِ ليَغيظَ.انتهي

    قلت أسامة هل يجوز علي الوجه الاول الوقف علي الزراع وتم المثل وتعلق ليغيظ بوعد فلاتقف علي الكفار !!!!

    سورة الحجرات

    لا وقف علي النبي للعطف ولا وقف علي لبعض لان أن تحبط مفعول لأجله ولا وقف علي رسول الله بعده الخبر ولا وقف علي الحجرات بعده الخبر

  2. #182
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    184
    الصفحة ٥١٦

    لاوقف علي فتبينوا ولا علي بجهالة ...وقف النبوى علي رسول الله جعل لو يطيعكم استئناف ولم يقف الهبطي فجعله حالا من فيكم ...وقف الهبطي علي لعنتم...الوقف علي العصيان جائز ...لاوقف هبطي علي الراشدون جعل فضلا مفعول لأجله ويجوز الوقف لو علقت بمقدر ....لا وقف علي الأخري بعده الجواب ....لاوقف علي خيرا منهم للعطف...الوقف علي أنفسكم ربما يجوز

    الصفحة ٥١٧

    وقف الهبطي علي الظن وعلي تجسسوا...الوقف علي لتعارفوا فى المصاحف وهو تام عند الدانى ولا وقف علي قراءة لتعرفوا أن أكرمكم شاذة قال السمين :

    وقرأ الأعمش بتاءَيْن وهو الأصلُ الذي أدغمه البزيُّ وحَذَفَ منه الجمهورُ. وابن عباس: " لِتَعْرِفُوا " مضارعَ عَرَفَ. والعامَّةُ على كسرِ " إنَّ أكْرَمَكم ". وابن عباس على فتحها: فإنْ جَعَلْتَ اللامَ لامَ الأمرِ ـ وفيه بُعْدٌ ـ اتَّضَحَ أَن يكونَ قولُه: " أنَّ أَكْرَمَكم " بالفتح مفعولَ العِرْفان، أَمَرَهم أَنْ يَعْرِفوا ذلك، وإنْ جَعَلْتَها للعلة لم يظهرْ أَنْ يكونَ مفعولاً؛ لأنه لم يَجْعَلْهم شعوباً وقبائلَ ليعرِفوا ذلك، فينبغي أن يُجْعَلَ المفعولُ محذوفاً واللامُ للعلة أي: لِتَعْرِفوا الحقَّ؛ لأنَّ أكرمَكم.انتهي

    وقف النبوى علي ءامنا ولم يقف الهبطي بعده الجواب عليهم...الوقف علي اسلمنا لايوجد فى المصاحف وربما يجوز بعده استئناف وجعلها الزمخشري حالا من قولوا فلا وقف فقال:

    فإن قلت قوله { وَلَمَّا يَدْخُلِ ٱلاْيمَـٰنُ فِى قُلُوبِكُمْ } بعد قوله تعالى { قُل لَّمْ تُؤْمِنُواْ } يشبه التكرير من غير استقلال بفائدة متجددة. قلت ليس كذلك، فإن فائدة قوله { لَّمْ تُؤْمِنُواْ } هو تكذيب دعواهم، وقوله { وَلَمَّا يَدْخُلِ ٱلاْيمَـٰنُ فِى قُلُوبِكُمْ } توقيت لما أمروا به أن يقولوه، كأنه قيل لهم { وَلَـٰكِن قُولُواْ أَسْلَمْنَا } حين لم تثبت مواطأة قلوبكم لألسنتكم لأنه كلام واقع موقع الحال من الضمير في { قُولُواْ } وما في لما من معنى التوقع دال على أن هؤلاء قد آمنوا فيما بعد انتهي

    الوقف علي سبيل الله فى المصاحف فالخبر قبله ولو الخبر بعده فلاوقف علي سبيل الله ....لاوقف مصاحف علي بدينكم لان بعده حال من مفعول أتَعْلَمُونَ وربما لو جعلته استئناف تقف....لاوقف علي للإيمان فى المصاحف قال الالوسي :

    إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ } أي في ادعاء الإيمان فهو متعلق الصدق لا الهداية فلا تغفل؛ وجواب الشرط محذوف يدل عليه ما قبله أي فلله المنة عليكم..انتهي

    قال الرازى:

    فإن قيل كيف من عليهم بالهداية إلى الإيمان مع أنه بيّن أنهم لم يؤمنوا؟ نقول الجواب عنه من ثلاثة أوجه أحدها: أنه تعالى لم يقل: بل الله يمن عليكم أن رزقكم الإيمان، بل قال: { أَنْ هَداكُمْ لإِيمَـٰنِ } وإرسال الرسل بالآيات البينات هداية ثانيها: هو أنه تعالى يمن عليهم بما زعموا، فكأنه قال أنتم قلتم آمنا، فذلك نعمة في حقكم حيث تخلصتم من النار، فقال هداكم في زعمكم ثالثها: وهو الأصح، هو أن الله تعالى بيّن بعد ذلك شرطاً فقال: { إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ }.انتهي

    وقال السمين :وقرأ زيد بن علي " إذ هَداكم " بـ " إذ " مكانَ " أَنْ " وهي تفيد التعليلَ. وجوابُ الشرطِ مقدرٌ أي: فهو المانُّ عليكم لا أنتم عليه وعليَّ.انتهي

  3. #183
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    184
    الصفحة ٥١٨(سورة ق)

    وقف الهبطي علي ق ولم يقف علي المجيد فجواب القسم بعده وتقف لو الجواب ق ووقف الهبطي علي بعيد ولم يقف علي شيء قبله قال السمين :

    قوله: { وَٱلْقُرْآنِ }: قَسَمٌ. وفي جوابِه أوجهٌ، أحدُها: أنَّه قولُه: { قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنقُصُ ٱلأَرْضُ }. الثاني: { مَا يُبَدَّلُ ٱلْقَوْلُ } الثالث: { مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ }. الرابع: { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَىٰ }. الخامس { بَلْ عَجِبُوۤاْ } وهو قولٌ كوفيٌّ. قالوا: لأنَّه بمعنى " قد عَجِبوا " السادس: أنَّه محذوفٌ، فقدَّره الزجَّاج والأخفشُ والمبردُ " لَتُبْعَثُنَّ انتهي

    لم يقف الهبطي علي عجيب بعده باقي كلامهم وربما رجح الجواب بعده ....يوجد وقف مصاحف علي ترابا والجواب محذوف اى رجعنا ولا يوجد فى الهبطي ربما الهبطي لم يقف لانه باقي كلامهم ولوجعلت بعده جواب القسم فلا تقف علي ترابا ونقل الوقف علي ترابا ومابعده كلام الله قال السمين :

    قوله: { أَإِذَا مِتْنَا }: قرأ العامَّةُ بالاستفهام، وابنُ عامر في روايةٍ، وأبو جعفر والأعمش والأعرج بهمزةٍ واحدةٍ، فتحتملُ الاستفهامَ كالجمهورِ، وإنما حَذَفَ الأداةَ للدلالةِ، وتحتملُ الإِخبارَ بذلك. والناصبُ للظرفِ في قراءةِ الجمهورِ مقدرٌ أي: أنُبْعَثُ أو أَنَرْجِعُ إذا مِتْنا. وجوابُ " إذا " على قراءةِ الخبرِ محذوفٌ أي: رَجَعْنا. وقيل: قولُه: " ذلك رَجْعٌ " على حذفِ الفاءِ، وهذا رأيُ بعضِهم. والجمهور لا يُجَوِّزُ ذلك إلاَّ في شعرٍ. وقال الزمخشريُّ: " ويجوزُ أَنْ يكونَ الرَّجْعُ بمعنى المَرْجوع هو الجوابَ، ويكونَ مِنْ كلامِ اللَّهِ تعالى، استبعاداً لإِنكارهم ما أُنْذِروا به من البَعْثِ. والوقفُ على ما قبلَه على هذا التفسيرِ حسنٌ ". فإنْ قلت: فما ناصبُ الظرفِ إذا كان الرَّجْعُ بمعنى المَرْجوع؟ قلت: ما دَلَّ عليه المنذِرُ من المنذَرِ به وهو البعثُ " وأَنْحَى عليه الشيخُ في فهمِه هذا الفهمَ انتهي

    وقف الهبطي علي بعيد كما قلت ....الوقف علي مريج تام لو جواب القسم قبله ...الوقف علي رواسي ربما يجوز ...لم يقف الهبطي علي بهيج نصب تبصرة علي الحال أو مفعول لاجلة تبصيرَ أمثالِهم وتذكيراً مِنَّا لهم وتقف لو علقت بمقدر .....لاوقف علي مباركا ...لا وقف هبطي علي الحصيد لعطف النخل علي جنات...الوقف علي باسقات ربما يجوز ....لاوقف هبطي علي نضيد لان رزقا مفعول لأجله أو حال ...الوقف علي للعباد كافي ...لاوقف هبطي علي ثمود للعطف ولا علي لوط للعطف ...والوقف علي تبع فى المصاحف وعلي الاول

    الصفحة ٥١٩

    الوقف الهبطى علي الوريد علق إذ بمقدر ولا وقف لو العامل فى إذ اقرب ...نقل عن يعقوب الوقف علي اليمين وخولف....لا وقف هبطي علي عنيد بعده صفته....لاوقف علي الخير...لاوقف هبطي علي مريب جعل الذى نعت الكافر وتقف لو الذى مبتدأ ولا وقف علي ءاخر فى المصاحف ....وقف الهبطي علي للعبيد نصب يوم بمقدر ولا وقف لو ظلام عامل فى يوم ...الوقف علي امتلأت ربما يجوز ولايوجد فى المصاحف ...وقف الهبطي علي حفيظ جعل من مبتدأ ولم يقف علي منيب ربما جعل مابعده خبر من علي معنى يقال لهم ادخلوها بسلام ولو جعلت من بدل من كل لا تقف علي حفيظ ...لاوقف علي بالغيب ...وقف الهبطي علي فيها ونرجو من الله المزيد ...

    الصفحة٥٢٠

    لا وقف علي بطشا مع قراءة الجمهور وقريء فى الشواذ فنقبوا بكسر القاف أمر فيجوز الوقف وقُرِىء " نَقِبوا " بكسرها خفيفةً أي: تَعِبَتْ أقدامُهم وأقدامُ إِبِلهم ودَمِيَتْ....وقف الهبطي علي البلاد ولم يقف النبوى تأمل كلام الألوسي كى تعلم السر قال :

    هَلْ مِن مَّحِيصٍ } على إضمار قول هو حال من واو { نَقَّبُوا } أي قائلين هل لنا مخلص من الله تعالى أو من الموت؟ أو على إجراء التنقيب لما فيه من معنى التتبع والتفتيش مجرى القول على ما قيل أو هو كلام مستأنف لنفي أن يكون لهم محيص أي هل لهم مخلص من الله عز وجل أو من الموت انتهي قلت أسامة ربما النبوى رجح الاول والهبطي الثاني

    الوقف علي ايام جائز ...وقف الهبطي علي يقولون وهو استراح يوم السبت كما فى التوراه المحرفة ...انفرد الشمرلي بالوقف علي واستمع ولم يقف النبوى ولا الهبطي ربما الشمرلي جعل المعنى واستمع الي ماااخبرك به فوقف أما النبوى والهبطي علي معنى استمع لويل الكافر يوم ينادى المنادى أو انتظر يوم قال الالوسي:

    وَٱسْتَمِعْ } أمر بالاستماع، والظاهر أنه أريد به حقيقته، والمستمع له محذوف تقديره واستمع لما أخبره به من أهوال يوم القيامة، وبين ذلك بقوله تعالى: { يَوْمَ يُنَادِ ٱلْمُنَادِ } إلى آخره، وسلك هذا لما في الإبهام ثم التفسير من التهويل والتعظيم لشأن المخبر به. وانتصب { يَوْمٍ } بما دل عليه{ ذَلِكَ يَوْمُ ٱلْخُرُوجِ } [قۤ: 42] أي يوم ينادي المنادي يخرجون من القبور، وقيل: المفعول محذوف تقديره نداء المنادي، وقيل: تقديره نداء الكافرين بالويل والثبور و { يَوْمٍ } ظرف لذلك المحذوف..انتهي

    وقال السمين:

    قوله: { وَٱسْتَمِعْ }: هو استماعٌ على بابِه. وقيل: بمعنى الانتظارِ، وهو بعيدٌ. فعلى الأولِ يجوزُ أَنْ يكونَ المفعولُ محذوفاً أي: استمعْ نداءَ المنادي أو نداءَ الكافر بالويلِ والثُّبور، فعلى هذا يكون " يومَ ينادي " ظرفاً لـ " استمتعْ " أي: استمعْ ذلك في يوم.

    وقيل: استمعْ ما أقولُ لك. فعلى هذا يكون " يومَ يُنادي ". منصوباً بـ " يَخْرجون " مقدَّراً مدلولاً عليه بقوله:{ ذَلِكَ يَوْمُ ٱلْخُرُوجِ } [ق: 42]، وعلى الثاني يكون " يومَ ينادي " مفعولاً به أي: انتظرْ ذلك اليومَ.

    ووقف ابن كثير على " يُنادي " بالياء، والباقون دونَها. ووجهُ إثباتِها أنه لا مُقْتضٍ لحذفِها، ووجهُ حَذْفِها وَقْفاً اتِّباعُ الرسمِ، وكان الوقفُ مَحَلَّ تخفيفٍ. وأمَّا " المنادي " فأثبتَ ابنُ كثير أيضاً ياءَه وصلاً ووقفاً، ونافع وأبو عمروٍ بإثباتِها وصلاً وحَذْفِها وقفاً، وباقي السبعةِ بحَذْفِها وَصْلاً ووقفاً. فمَنْ أثبت فلأنَّه الأصلُ، ومَنْ حَذَفَ فلاتِّباع الرسمِ، ومَنْ خَصَّ الوقفَ بالحذفِ فلأنَّه مَحَلُّ راحةٍ ومَحَلُّ تغييرٍ.انتهي

    لم يقف الهبطي علي قريب فيوم بدل من يوم ووقف علي بالحق وهو وقف المصاحف باتفاق ....وقف الهبطي علي المصير علق يوم بمقدر ولا وقف لو العامل فيه ماقبله....

    سورة الذاريات

    الوقف علي لصادق لو الجواب ولو عطف مابعده عليه فالتمام لواقع وهو الوقف الهبطى ولم يقف علي شيء قبله وبعده قسم بالسماء

صفحة 13 من 13 الأولىالأولى ... 3910111213

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •