الصفحة ٥١١(سورة الفتح )
لا وقف هبطي علي مبينا بعده متعلق به وهو كافي عند الداني وغير تام عند ابن الانباري واللام للقسم عند ابي حاتم
...لاوقف هبطي علي مستقيما ووقف علي عزيزا....لاوقف علي المؤمنين ....لا وقف هبطي علي حكيما ولا علي عظيما ...لاوقف علي المشركات...الوقف علي السوء الاول والثاني فى المصاحف لماذا فى النبوى الاول جائز والثاني كافي؟...لا وقف هبطي علي نذيرا وهو تام عند أبي حاتم انتقال من خطاب الرسول للمرسل إليهم ....وقف المدينة علي توقروه وهو كافي عند الداني ربما رجح النبوى ضمير تعزروه وتوقروه للنبي ولم يقف الهبطي ربما رجح الهبطي الكل ضمير الله عز وجل ومال إليه البيضاوى وقريءشاذا تعززه بزاءَيْن من العزَّة....
الصفحة ٥١٢
وقف الهبطي علي الله الأولي ثم تستأنف يد الله ....لا وقف علي الاعراب ....الوقف علي ابدا ربما يجوز ....لاوقف علي لتاخذوها... الوقف علي نتبعكم كافي اخر كلامهم...لاحظوا الوقف علي تتبعونا هل مابعده داخل فى القول ...والوقف علي تحسدوننا اخر كلامهم
الصفحة٥١٣
لاوقف علي الاعراب والوقف علي يسلمون كافي ابتداء شرط ... لا وقف علي من قبل ...لا وقف علي المؤمنين ....لاوقف هبطي علي قريبا عطف مغانم علي فتحا ...الوقف علي يأخذونها تام والوقف علي تاخذونها ربما يجوز والوصل أظهر ...وقف الهبطي علي عنكم علق اللام بمحذوف وقيل اللام زائدة وتعلقها بكف فلاتقف ولم يقف النبوى ....وقف الهبطي علي مستقيما ولا لوقف لو عطف اخري علي مغانم ....وقف الهبطي علي نصيرا علق سنة بمقدر
الصفحة ٤١٤
لاوقف علي الحرام .....الوقف علي علم فى النبوى جواب لولا محذوف ولاوقف هبطي عليه ووقف الهبطي علي يشاء ولا تقف علي يشاء لو جواب لولا لعذبنا والوقف علي علم تام عند أبي حاتم اللام عنده فى ليدخل للقسم...وقف الهبطي علي اليما علق إذ بمقدر ولا وقف لو علقت إذ بعذبنا....لاوقف علي الحمية ووقف الهبطي علي الجاهلية ...نقل عن بعضهم الوقف علي الرؤيا وجعل بالحق قسم جوابه بعده ولا وقف مصاحف علي الرؤيا لتعلق بالحق بصدق ووقف النبوى علي بالحق ربما لتدخلن جواب قسم مضمر ولم يقف الهبطي علي بالحق ربما لأن مابعده تقرير وتفسير للرؤيا...لا وقف علي تعلموا
الصفحة ٥١٥
تقف علي محمد رسول الله لو مبتدأ وخبر وتستأنف الذين وهو وقف المصاحف ولو جعلت رسول صفة ويرجحه القراءة الشاذة بنصب رسول وعطفت الذين عليه والخبر أشداء فلاتقف علي الله ولو جعلت الذين عطف علي الله مع قراءة النصب مجروراً عطفاً على الجلالة أي: ورسولُ الذين آمنوا معه؛ لأنه لَمَّا أُرْسِل إليهم أُضيف إليهم فهو رسولُ اللَّهِ بمعنى: أنَّ اللَّهَ أرسله، ورسولُ أمتِه بمعنى: أنه مُرْسَلٌ إليهم، ويكون " أشدَّاءُ " حينئذٍ خبرَ مبتدأ مضمر أي: هم أشدَّاء نقله السمين فربما تقف علي معه .. والوقف علي الكفار جائز فالخبر أشداء ولم تقف المصاحف علي الكفار لان رحماء نعت لاشداء ووقف المصاحف علي بينهم ولم تقف علي سجدا فيبتغون حال وربما تقف لو مستأنف ...وقف المصاحف علي التوراه جعلوه مثل منفصل عن مثل الانجيل وتقف علي الانجيل ولا تقف علي التوراه لو جعلته مثل واحد ذكر فى التوراه والإنجيل قال السمين :
قوله: { وَمَثَلُهُمْ فِي ٱلإِنجِيلِ } يجوزُ فيه وجهان، أحدُهما: أنَّه مبتدأٌ وخبرُه " كزَرْعٍ " فيُوقَفُ على قولِه: " في التوراة " فهما مَثَلان. وإليه ذهب ابن عباس. والثاني: أنه معطوفٌ على " مَثَلُهم " الأولِ، فيكونُ مَثَلاً/ واحداً في الكتابَيْن، ويُوْقَفُ حينئذٍ على " الإِنجيل " وإليه نحا مجاهدٌ والفراء، ويكون قولُه على هذا: " كزَرْع " فيه أوجهٌ، أحدها: أنه خبرُ مبتدأ مضمرٍ أي: مَثَلُهم كزَرْعٍ، فَسَّر بها المثل المذكور. الثاني: أنه حالٌ من الضمير في " مَثَلُهم " أي: مُماثِلين زَرْعاً هذه صفتُه. الثالث: أنها نعتُ مصدرٍ محذوفٍ أي: تمثيلاً كزرع، ذكره أبو البقاء. وليس بذاك. وقال الزمخشريُّ: " ويجوزُ أَنْ يكونَ " ذلك " إشارةً مُبْهَمَةً أُوْضِحَتْ بقولِه: " كَزَرْع " كقوله: { وَقَضَيْنَآ إِلَيْهِ ذَلِكَ ٱلأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ انتهي
لاوقف علي شطئه..الوقف علي فئازره قيل حسن ولا وقف مصاحف للفاء....وكذلك علي سوقه ....ولا وقف علي الزراع ...والوقف علي الكفار فى المصاحف والظاهر تعلق ليغيظ بمحذوف وقيل متعلق بوعد الله قال السمين :
قوله: " ليَغيظَ " فيه أوجهٌ، أحدُها: أنه متعلِّقٌ بـ " وَعَدَ "؛ لأنَّ الكفارَ إذا سَمِعوا بعِزِّ المؤمنين في الدنيا وما أُعِدَّ لهم في الآخرة غاظَهم ذلك. الثاني: أَنْ يتعلَّق بمحذوفٍ دَلَّ عليه تشبيهُهم بالزَّرْعِ في نَمائِهم وتَقْويتِهم. قاله الزمخشري أي: شَبَّههم اللَّهُ بذلك ليَغيظَ. الثالث: أنه متعلِّقٌ بما دَلَّ عليه قولُه: { أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلْكُفَّارِ } إلى آخره أي: جعلهم بهذه الصفاتِ ليَغيظَ.انتهي
قلت أسامة هل يجوز علي الوجه الاول الوقف علي الزراع وتم المثل وتعلق ليغيظ بوعد فلاتقف علي الكفار !!!!
سورة الحجرات
لا وقف علي النبي للعطف ولا وقف علي لبعض لان أن تحبط مفعول لأجله ولا وقف علي رسول الله بعده الخبر ولا وقف علي الحجرات بعده الخبر