الصفحة ١٢٢ من المصحف
الوقف علي من الحق الاول كافي ولا وقف علي من الحق الثاني فى المصاحف .. هل ونطمع واو الحال ام استئناف ام عطف علي نؤمن اى ومالنا لانطمع الظاهر المصاحف رجحت العطف ..هل يجوز الوقف علي بالله لو جعلت ماجاءنا من الحق مبتدأ وخبر ؟
لا وقف علي ايمانكم الأولي والثانية
الصفحة ١٢٣
قيل الوقف علي الميسر تام وخولف
الوقف علي النعم جائز وهل اتاك نبأ الوقف علي قتل ليستدل بها الحنفية علي مذهبهم الفقهي فى أن المثل الواجب هو القيمة...
الصفحة ١٢٤
يوجد وقف هبطي علي طعامه نصب متاعا بفعل مقدر ولا وقف فى النبوى ولا وقف لو جعلته مفعولا لأجله والزمخشري جعله مفعول لأجله ليستدل علي مذهبه الفقهي
لا وقف علي الارض للعطف ولا وقف علي الطيب
يوجد وقف هبطي علي تسؤكم رجح ضمير عنها للمسألة اما لو جعلت تقديم وتأخير علي معنى لا تسئلوا عن أشياء عفا الله عنها فلاوقف علي تسؤكم ولا وقف فى النبوى فتأمل تغنم
يوجد علامة عدم وقف علي حام فى مصحف الشمرلي ويوجد وقف هبطي عليها
الصفحة ١٢٥
لا وقف علي الوصية وهو غير تام عند ابن الانباري ولا وقف علي منكم ولا علي الارض ولا من غيركم
وقف بعضهم علي فيقسمان ثم يستأنف بالله وهنا سؤال هل يجوز أن تكون إن ارتبتم من كلام الشاهدين ولا وقف فى المصاحف علي فيقسمان الأولي
قيل الوقف علي شهادة علي قراءة النصب والتنوين اوسكون الهاء ومد لفظ الجلالة ابتداء قسم قراءة شاذة
قال الزمخشري
وعن الشعبي أنه وقف على شهادة، ثم ابتدأ الله بالمدّ، على طرح حرف القسم وتعويض حرف الاستفهام منه. وروي عنه بغير مدّ على ما ذكر سيبويه أن منهم من يحذف حرف القسم ولا يعوض منه همزة الاستفهام، فيقول ألله لقد كان كذا..انتهي
ولا وقف علي ذا قربي
نقل النحاس عن يعقوب الوقف علي استحق عليهم ورده
قلت أسامة ربما يعقوب يجعل الأوليان خبر مبتدأ محذوف اى هما الأوليان
قال الزمخشري
ٱلأَوْلَيَانِ } الأحقان بالشهادة لقرابتهما ومعرفتهما، وارتفاعهما على هما الأوليان كأنه قيل ومن هما؟ فقيل الأوليان. وقيل هما بدل من الضمير في يقومان، أو من آخران. ويجوز أن يرتفعا باستحق، أي من الذين استحق عليهم انتداب الأوليين منهم للشهادة لإطلاعهم على حقيقة الحال. وقرىء «الأوّلين» على أنه وصف للذين استحق عليهم، مجرور، أو منصوب على المدح.انتهي
يوجد وقف هبطي علي فيقسمان الثانية ولايوجد فى النبوى ويوجد وقف هبطي علي اعتدينا
يوجد وقف هبطي علي الفاسقين نصب يوم بمقدر
قال الزمخشري
يَوْمَ يَجْمَعُ } بدل من المنصوب في قوله واتقوا الله وهو من بدل الاشتمال، كأنه قيل واتقوا الله يوم جمعه. أو ظرف لقوله لا يهدي أي لا يهديهم طريق الجنة يومئذ كما يفعل بغيرهم. أو ينصب على إضمار اذكر. أو يوم يجمع الله الرسل كان كيت وكيت انتهي
قلت أسامة فى كلام الزمخشري اعتزال خفي يدركه علماء الكلام قال السمين
وفي نصبِه بـ " لا يَهْدي " نظر من حيث إنه لا يهديهم مطلقاً لا في ذلك اليوم ولا في الدنيا، أعني المحكومَ عليهم بالفسق، وفي تقدير الزمخشري " لايهديهم إلى طريق الجنة " نُحُوٌّ إلى مذهبه من أنّ نَفْي الهداية المطلقة لا يجوز على الله تعالى، ولذلك خَصَّص المُهْدَى إليه ولم يذكر غيره، والذي سَهَّل ذلك عنده أيضاً كونُه في يومٍ لا تكليفَ فيه، وأما في دار التكليف فلا يُجيز المعتزلي أن يُنْسَبَ إلى الله تعالى نَفْيُ الهدايةِ مطلقاً البتة.انتهي
قلت أسامة لي بحث فى اسرار علم الكلام فى القرآن فليطلب pdf