مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل هذا البحث مفيد لأهل التفسير؟

المصوتون
0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    0 0%
  • لا

    0 0%
إستطلاع متعدد الإختيارات.
صفحة 7 من 12 الأولىالأولى ... 34567891011 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 91 إلى 105 من 173

الموضوع: اثر الخلاف بين الوقف النبوى والهبطي والشمرلي علي التفسير

  1. #91
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢١٨

    قيل الوقف علي به علي قراءة السحر بهمزة استفهام ولا وقف علي قراءة السحر فما موصولة وقريء شاذا ماجئتم به سحر يرجح قراءة الجمهور بلا استفهام انظر كشف الخفاء الجوهرة ١٩٤ ووقف المصاحف علي السحر لا علي به ..ووقف الشمرلي والهبطي علي سيبطله ولايوجد فى النبوى فالظاهر إن الله فى الاثنين من كلام سيدنا موسي عليه السلام وربما الوقف علي سيبطله يجعل مابعده استئناف من الله عز وجل

    يوجد وقف هبطي علي الارض ...قيل الوقف علي الصلاة وهو وقف المصاحف والخطاب فى بشر المؤمنين لسيدنا محمد ولاوقف لو خطاب الكليم

    قيل لاوقف علي الدنيا ويوجد وقف هبطي علي الدنيا مع قراءة ليضلوا بفتح الياء ربما جعلها دعاء واستشكل الدعاء مع قراءة ليضلوا بضم الياء ولا وقف فى النبوى علي الدنيا مع ضم الياء كأنه رجح لام العلة ولاحظوا الوقف علي سبيلك وقيل تام لان بعده دعاء

    قال السمين

    قوله تعالى: { لِيُضِلُّواْ }: في هذه اللامِ ثلاثةُ أوجه، أحدها: أنها لامُ العلة، والمعنىٰ: أنك أتيتَهم ما أتيتهم على سبيل الاستدراج فكان الإِيتاءُ لهذه العلة. والثاني: أنها لام الصيرورة والعاقبة كقوله:{ فَٱلْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً وَحَزَناً } [القصص: 8]....
    والثالث: أنها للدعاء عليهم بذلك، كأنه قال: ليثبتوا على ما هم عليه من الضلال وليكونوا ضُلاَّلاً، وإليه ذهب الحسن البصري وبدأ به الزمخشري. وقد استُبْعِد هذا التأويلُ بقراءة الكوفيين " ليُضِلُّوا " بضم الياء فإنه يَبْعُد أن يَدْعُوَ عليهم بأن يُضِلُّوا غيرهم، وقرأ الباقون بفتحه...

    قلت أسامة ربما هذا سر الوقف أو عدم الوقف علي الدنيا بين النبوى والهبطي ولى بحث جمعه فيه اسرار اللام والباء فى كتاب الله والزمخشري رجح لام الدعاء لنزعة اعتزالية

    الصفحة ٢١٩

    يوجد وقف هبطي علي استقيما ...ولا وقف علي الغرق بعده الجواب ...والوقف علي امنت علي قراءة إنه بالكسر استئناف ولا مع الفتح مفعولا لامنت أو علي معنى لانه ولا وقف فى المصاحف مع الفتح

    لاوقف علي ببدنك كما نقل النحاس وان كان ظاهره الوقف عليه حسن

    يوجد وقف هبطي علي الممترين ولا وقف لو عطفت لاتكونن علي ماقبلها

    لاوقف هبطي علي يؤمنون لاتصال المعنى

    الصفحة ٢٢٠

    الوقف علي ءامنت كافي عند يعقوب وخولف وقيل الوقف علي إيمانها لو الاستثناء منقطع وهو تام عند يعقوب

    قيل الوقف علي باذن الله كافي مع قراءة نجعل وحسن مع يجعل

    الوقف علي الارض لوجعلت مانافية وهو الشمرلي والنبوى ولا لو عطف ولا يوجد فى الهبطي قال ابن عطية

    ثم أعلم في آخر الآية أن النظر في الآيات والسماع من النذر وهم الأنبياء لا يغني إلا بمشيئة الله، وأن ذلك غير نافع لقوم قد قضى الله أنهم لا يؤمنون، وهذا على أن تكون { ما } نافية، ويجوز أن يعد استفهاماً على جهة التقرير الذي في ضمنه نفي وقوع الغناء، وفي الآية على هذا توبيخ لحاضري رسول الله صلى الله عليه وسلم من المشركين، وقوله: { الآيات والنذر } ، حصر طريقي تعريف الله تعالى عباده، ويحتمل أن تكون { ما } في قوله: { وما تغني } ، مفعولة بقوله { انظروا } معطوفة على قوله: { ماذا } ، أي تأملوا قدر غناء الآيات والنذر عن الكفار إذا قبلوا ذلك كفعل قوم يونس فإنه يرفع بالعذاب في الدنيا والآخرة وينجي من المهلكات، فالآية على هذا تحريض على الإيمان. انتهي

    يوجد وقف هبطي علي فانتظروا

    وقف المصاحف علي آمنوا ثم تستأنف كذلك حقا والهبطي وقف علي كذلك ولم يقف علي ءامنوا ثم تستأنف حقا علينا ننج وقيل يحوز الوقف علي كذلك علي معنى الأمر كذلك

    قال السمين :

    قوله: { كَذَلِكَ } في هذه الكاف وجهان، أظهرهُما: أنه في محلِّ نصب تقديرُه: مثلَ ذلك الإِنجاء الذي نَجَّينا الرسلَ ومؤمنيهم ننجي مَنْ آمن بك يا محمد. والثاني: أنها في/ محل رفع على خبر ابتداء مضمر، وقدَّره ابن عطية وأبو البقاء بقولك: الأمر كذلك.

    قوله: { حَقّاً } فيه أوجه، أحدها: أن يكون منصوباً بفعل مقدر أي: حَقَّ ذلك حقاً. والثاني: أن يكون بدلاً من المحذوف النائب عنه الكافُ تقديره: إنجاءً مثل ذلك حقاً والثالث: أن يكونَ " كذلك " و " حقاً " منصوبين بـ " نُنْجِ " الذي بعدهما. والرابع: أن يكونَ " كذلك " منصوباً بـ " نُنَجِّي " الأولى، و " حقاً " بـ " نُنْج " الثانية. وقال الزمخشري: " مثلَ ذلك الإِنجاء ننجي المؤمنين منكم ونهلك المشركين، و " حَقّاً علينا " اعتراض، يعني حَقَّ ذلك علينا حقاً ".انتهي

    قلت أسامة ربما الوقف الهبطي يرجح الوجه الرابع والنبوى الوجه الثالث فتأمل

    لاوقف هبطي علي المؤمنين عطف أن اقم علي ماقبله وتقف علي المؤمنين علي معنى واوحي الي أن اقم ويوجد وقف هبطي علي حنيفا وعلي المشركين

  2. #92
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٢١ سورة هود


    الوقف علي الر علي معنى ذلك كتاب ولا وقف لو مبتدأ بعده الخبر ولا وقف أيضا لو جعل قسما مع الجواب

    لاوقف هبطي علي خبير لان بعده متعلق بما قبله اى فُصِّلَتْ لأنْ لا تعبدوا، أو بأن لا تعبدوا ويجوز الوقف علي معنى من النظر أن لاتعبدوا ..ولا وقف هبطي علي بشير لاتصال مابعده بماقبله ويجوز الوقف عليه من حيث كونه رأس أية

    لا وقف علي ثيابهم وقيل يحوز كى لايظن أن العلم الإلهي القديم مقيد بحدوث الاشياء وهو غير مراد فعلم الله متعلق بكل المعلومات بتعلق تنجيزى قديم كما يدرس فى تعلقات الصفات فى علم التوحيد

    الصفحة ٢٢٢

    يوجد وقف هبطي علي مصروفا عنهم ..لاحظوا الوقف علي السيئات عنى فالظاهر مابعده استئناف غير داخل فى قوله ..يوجد وقف هبطي علي فخور جعلة استثناء منقطعا ولو جعلته متصلا فلاتقف علي فخور وتقف علي الصالحات والوقف علي فخور غير تام عند ابن الانباري

    لاوقف علي صدرك لتعلق أن يقولوا بماقبله ..الوقف علي ملك اخر كلامهم

    الصفحة ٢٢٣

    لاوقف علي بعلم الله ..يوجد وقف هبطي علي صنعوا فيها ولاوقف علي القراءة الشاذة بنصب باطلا أو بطل فعل ماضي

    يوجد وقف هبطي علي شاهد منه وهو كافي عند الداني والشاهد جبريل ولاوقف لو نصبت كتاب شاذة فيعطف علي الضمير المنصوب فى يتلوه اى تلا جبريل القرآن والتوراه

    لاحظوا الوقف علي رحمة ...وعلي مرية منه مع قراءة إنه الحق وقيل لاوقف علي القراءة الشاذة بفتح أنه

    لاحظوا الوقف علي ربهم فى المصاحف هل الا لعنة الله من بقية كلام الأشهاد فالوصل أولي ام استئناف من الله فالوقف أولي ...ولاوقف هبطي علي الظالمين جعل الذين نعت لهم وهو ظاهر فى جعل الالعنة استئناف من الله

    الصفحة ٢٢٤

    يجوز الوقف علي الارض ...لاحظوا الوقف اللازم فى المصحف علي أولياء وهو الهبطي لان يضاعف من صفة الكفار لا الأولياء فتأمل

    الوقف علي العذاب وقف المصاحف فما بعدها نافية اخبر عن عدم سمعهم وبصرهم فى الدنيا ولا وقف لو جعلتها مصدرية قائمة مقام الظرف اى مدة استطاعتهم فالعذاب دائم فى الآخرة قال القرطبي

    ويجوز أن تكون { ما } ظرفا، والمعنى: يضاعف لهم أبداً، أي وقت ٱستطاعتهم السمع والبصر، والله سبحانه يجعلهم في جهنم مستطيعي ذلك أبداً. ويجوز أن تكون { ما } نافية لا موضع لها إذ الكلام قد تمّ قبلها، والوقف على العذاب كافٍ والمعنى: ما كانوا يستطيعون في الدنيا أن يسمعوا سمعاً ينتفعون به، ولا أن يبصروا إبصار مهتد. قال الفرّاء: ما كانوا يستطيعون السمع لأن الله أضلّهم في اللوح المحفوظ..انتهي

    وقال السمين :

    والجملةُ من قوله " يُضاعف " مستأنفة. وقيل: إنَّ الضمير في قوله: " ما كانوا " يعودُ على " أولياء " وهم آلهتُهم، أي: فما كان لهم في الحقيقة مِنْ أولياء " ، وإن كانوا يعتقدون أنهم أولياءُ، فعلى هذا يكون { يُضَاعَفُ لَهُمُ ٱلْعَذَابُ } معترضاً.انتهي

    قيل الوقف علي لا ثم تستأنف جرم فلا رد علي كلام متقدم للكفار وجرم فعل ماضي معنى كسب والفاعل كسبهم والمفعول مابعده ولا وقف فى المصاحف فمعنى لاجرم اى لابد أو لا محالة أو لاصد ولا منع

    يوجد وقف هبطي علي قومه مع قراءة إنى ولا فى النبوى مع نفس القراءة وقيل لاوقف علي قومه مع قراءة أنى بالفتح وقيل لاوقف مع الفتح أو الكسر

    قال ابن عطية

    وقرأ نافع وابن عامر وحمزة " إني " بكسر الألف، وقرأ ابن كثير وأبو عمرو والكسائي " أني " بفتح الألف. فالكسر على إضمار القول، والمعنى: قال لهم: { إني لكم نذير مبين } ، ثم يجيء قوله { أن لا تعبدوا } محمولاً لـ { أرسلنا } ، أي أرسلنا نوحاً بأن لا تعبدوا إلا الله، واعترض اثناء الكلام بقوله: { إني لكم نذير مبين } ، وفتح الألف على إعمال { أرسلنا } في " أن " أي بأني لكم نذير. قال أبو علي: وفي هذه القراءة خروج من الغيبة إلى المخاطبة...انتهي

    لاوقف هبطي علي مبين ويوجد وقف هبطي علي الرأى

    الصفحة ٢٢٥

    قيل لاوقف علي ملاقوا ربهم ويوجد فى الهبطي

    يوجد وقف هبطي علي انى ملك ..لاحظوا الوقف علي خيرا وقيل لاوقف لان انى إذا جواب

    قيل الوقف علي انصح لكم لو جعلت إن نافية وهو ربما مال إليه المعتزلي النافي إرادة الله الاغواء ولاوقف فى المصاحف انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٠١ تجد المزيد وقلت هناك إن كان علي حذف الفاء من جواب الشرط اى فهو ربكم فتقف علي لكم فتعلق إن كان بما بعدها فلاتقف إذن علي يغويكم فتأمل ووقف المصاحف علي يغويكم فعلق إطن كان بماقبلها

    يوجد وقف هبطي علي هو ربكم وعلي ءامن وقيل لاوقف علي ءامن

    الصفحة ٢٢٦

    قيل الوقف علي تعلمون لو جعلت من مبتدأ خبره يخزيه ولا وقف لو من مفعول تعلمون كما هو الظاهر

    لاوقف علي التنور والوقف علي اثنين كافي عند الدانى وعلي اهلك اكفي وعلي من ءامن اكفي منهما وهو وقف المصاحف ولاوقف علي اهلك عند الاشمونى ولا ابن الانباري ولاوقف عليه فى المصاحف ..ونقل الاشمونى الوقف علي اثنين واهلك من الهلاك فيكون الامن سبق عليه القول أهل الحق لا الباطل هو كما ظاهر وهو معنى عجيب

    لاحظوا الوقف علي مرساها وهنا سؤال هل ضمير القائل فى قال اركبوا لرب العزة ام لسيدنا نوح ؟ الظاهر لسيدنا نوح لقوله إن ربي أو تجعله من كلام الباري وتقف علي مرساها وتستأنف كلام سيدنا نوح

    يوجد وقف هبطي علي كالجبال ..يجوز الوقف علي معزل وقيل لا فبعده القول ولايوجد وقف عليه فى المصاحف

    قيل الوقف علي أمر الله لو الاستثناء منقطع انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٠٢

    يوجد وقف هبطي علي اقلعي وهو كافي عند الداني ربما سره أن بعده خبر لا أمر

    لاحظوا الوقف علي الجودى فالواو استئناف لاواو عطف ويكون بعدا من كلام سيدنا نوح والمؤمنين ولاوقف علي الجودى عند ابن الانباري لان قيل بعدا عطف علي غيض الماء وقضي الأمر

    يوجد وقف هبطي علي الحق

  3. #93
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٢٧

    وقف المصاحف علي اهلك مع قراءة عمل بفتح الميم يرجح أن مرجع ضمير فى إنه للسؤال وقراءة ابن مسعود غير صالح أن تسئلني ترجح هذا ولو المعنى إنه ذو عمل غير صالح فلاوقف وقيل علي قراءة عمل بكسر الميم فعل ماضي والضمير لابنه فلاوقف أيضا ذكرنا هذا فى كشف الخفاء

    لاحظوا الوقف علي ممن معك فالظاهر أمم مرفوعة ابتداء لاعطف علي الضمير المرفوع فى أهبط

    قال السمين

    قوله: { وأُمَمٍ } يجوزُ أَنْ يكونَ مبتدأ، و " سنمتِّعهم " خبره، ...ويجوز أن يكونَ مرفوعاً بالفاعلية عطفاً على الضمير المستتر في " اهبط " وأغنى الفصلُ عن التأكيد بالضمير المنفصل، قاله أبو البقاء قال الشيخ: " وهذا التقديرُ والمعنى لا يصلحان، لأن الذين كانوا مع نوح في السفينة إنما كانوا مؤمنين لقوله: " ومَنْ آمنَ " ولم يكونوا كفَّاراً ومؤمنين، فيكون الكفار مأمورِين بالهبوط، إلا إنْ قُدِّر أنَّ مِن المؤمنين مَنْ يكفر بعد الهبوط...

    وقال الزمخشري

    وَعَلَىٰ أُمَمٍ مّمَّن مَّعَكَ } يحتمل أن تكون من للبيان. فيراد الأمم الذين كانوا معه في السفينة لأنهم كانوا جماعات. أو قيل لهم أمم، لأنّ الأمم تتشعب منهم، وأن تكون لإبتداء الغاية أي على أمم ناشئة ممن معك، وهي الأمم إلى آخر الدهر وهو الوجه. وقوله { وَأُمَمٌ } رفع بالابتداء. و { سَنُمَتّعُهُمْ } صفة، والخبر محذوف تقديره وممن معك أمم سنمتعهم...انتهي

    قلت أسامة لو من ابتدائية فالمقصود الي اخر الدهر امم ناشئة ممن معك ولو بيانية فالمقصود من معه علي السفينة ولو تبعيضية فبعضهم كفر بعد ذلك ولنا بحث خاص فى اسرار من فى كتاب الله عليك به اخي الحبيب جمعنى الله وإياك فى جنات النعيم

    لاوقف علي توبوا إليه بعده الجواب ويجوز الوقف علي ببينة

    الصفحة ٢٢٨

    يوجد وقف هبطي علي اشهد الله...لاحظوا الوقف علي من دونه وفى المصحف الهبطي من دونه متصلة بما قبلها ايه واحدة اى بريء مما تشركون من دونه ...

    لاحظوا الوقف علي عاد فى النبوى والشمرلي فبعده استئناف ولا وقف هبطي علي عاد

    قال الزمخشري

    وَتِلْكَ عَادٌ } إشارة إلى قبورهم وآثارهم، كأنه قال سيحوا في الأرض فانظروا إليها واعتبروا، ثم استأنف وصف أحوالهم فقال { جَحَدُواْ بِآيَـٰتِ رَبّهِمْ...انتهي

    يجوز الوقف علي استعمركم فيها ..يوجد وقف كافي علي قبل هذا فى المصاحف ولا يوجد فى الهبطي وتلك الوقوف لاتغير المعنى

    الصفحة ٢٢٩

    يجوز الوقف علي أية ولا وقف علي تمسوها بسوء للفاء

    لاوقف علي جاثمين لو بعده نعت لما قبله ولا وقف هبطي عليها والوقف علي يغنوا فيها

    الوقف علي تخف حسن عند ابن الانباري وهو الهبطي ولا يوجد فى النبوى

    ويوجد وقف هبطى علي ضحكت وهو يقوى أن المعنى من غير تقديم ولا تأخير ومن قال المعنى فبشرناها فضحكت فجعل الضحك بسبب البشارة لم يقف علي ضحكت

    قال ابن الجوزى فى تفسيره

    وفي سبب ضحكها ستة أقوال:

    أحدها: أنها ضحكت من شدة خوف إِبراهيم من أضيافه، وقالت: من ماذا يخاف إِبراهيم، وإِنما هم ثلاثة، وهو في أهله وغلمانه؟! رواه الضحاك عن ابن عباس، وبه قال مقاتل.

    والثاني: أنها ضحكت من بشارة الملائكة لإِبراهيم بالولد، وهذا مروي عن ابن عباس أيضاً، ووهب بن منبه؛ فعلى هذا إِنما ضحكت سروراً بالبشارة، ويكون في الآية تقديم وتأخير، المعنى: وامرأته قائمة فبشرناها فضحكت، وهو اختيار ابن قتيبة.

    والثالث: ضحكت من غفلة قوم لوط وقرب العذاب منهم، قاله قتادة.

    والرابع: ضكحت من إِمساك الأضياف عن الأكل، وقالت: عجباً لأضيافنا، نخدمهم بأنفسنا، وهم لايأكلون طعامنا! قاله السدي.

    والخامس: ضحكت سروراً بالأمن، لأنها خافت كخوف إِبراهيم، قاله الفراء.

    والسادس: أنها كانت قالت لإِبراهيم: اضمم إِليك ابن أخيك لوطاً، فانه سينزل العذاب بقومه، فلما جاءت الملائكة بعذابهم، ضحكت سروراً بموافقتها للصواب، ذكره ابن الأنباري...انتهي

    يوجد وقف هبطي علي باسحاق مع رفع يعقوب علي معنى ومن وراء اسحاق يعقوب مولود استئناف

    ولا يوجد وقف فى النبوى علي باسحاق مع نصب يعقوب فلو جعلت الفتح علامة نصب بفعل مقدر اى ووهبنا له يعقوب تقف علي اسحاق فيكون غير داخل فى البشارة وهو اختيار الداني أما لو جعلت الفتح علامة جر عطفا علي اسحاق داخل فى البشارة فلاتقف علي اسحاق وربما النبوى رجح هذا انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٠٥ والاقوال

    الصفحة ٢٣٠

    الوقف علي أمر الله حسن عند ابن الانباري وهو وقف المصاحف قال الالوسي فى رحمت الله

    والجملة كلام مستأنف علل به إنكار تعجبها فهي جملة خبرية، واختاره جمع من المحققين، وقيل: هي دعائية وليس بذاك، انتهي

    الوقف علي البشري لو جواب الشرط محذوف أو جاءته البشري ولا وقف لو الجواب بعد البشري ولا وقف عليها فى المصاحف

    قال السمين

    قوله: { وَجَآءَتْهُ ٱلْبُشْرَىٰ } عطف على " ذَهَب " وجوابُ " لَمَّا " على هذا محذوفٌ أي: فلما اكن كيت وكيت اجترأ على خطابهم، أو فَطِن لمجادلتهم، وقوله: " يُجادلنا " على هذا جملةٌ مستأنفة، وهي الدالَّةُ على ذلك الجوابِ المحذوفِ. وقيل: تقديرُ الجواب: أقبل يجادِلُنا، فيجادلُنا على هذا حالٌ من فاعل " أَقبل ". وقيل: جوابها قوله: " يجادِلُنا " وأوقع المضارعَ موقعَ الماضي. وقيل: الجوابُ قولُه { وَجَآءَتْهُ ٱلْبُشْرَىٰ } ، وهو الجوابُ والواوُ زائدةٌ..انتهي

    قيل الوقف علي الليل مع قراءة رفع امراءتك علي معنى لايلتفت منكم أحد الاامراءتك أما نصب امراءتك فلاتقف علي الليل لان المعنى فاسر بأهلك الاامراءتك والتعارض الظاهر بين القراءتين تكلمنا عنه فى جواهر القراءات فى كتاب الله جمعنا فيه أكثر من ألف قراءة تغير المعنى فعليك به ولا وقف علي الليل فى المصاحف مع نصب امراءتك واسقط ابن مسعود ولا يلتفت منكم أحد فرجح تعلق الاامراءتك باسر

    الوقف علي الصبح حسن عند ابن الانباري فلوط قال لاتؤخروهم الي الصبح لما أخبروه أن موعدهم الصبح فقالوا أليس الصبح بقريب وسيأتى وقف مثل هذا فى يوسف علي القمر إن شاء الله

  4. #94
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٣١

    فى المصحف الهبطي لاوقف علي سجيل ثم أية منفصلة اولها منضود مسومة ولا وقف هبطي علي منضود فمسومة نعت للحجارة

    الوقف علي ءاباؤنا كافي عند يعقوب ربما استشكل العطف ولاوقف فى المصاحف عطف أن نفعل علي مفعول نترك لا مفعول تامرك ولنا بحث فى جواهر العطف فى كتاب الله

    الوقف علي حسنا حسن عند ابن الانباري والجواب محذوف تقديره عند ابن عطية أأضل كما ضللتم وأترك تبليغ الرسالة..


    الصفحة ٢٣٢

    لاحظوا الوقف علي لرجمناك ولايوجد فى الهبطي

    قيل الوقف علي الله ثم تستأنف واتخذتموه فصلا بين الاستخبار والإخبار

    الوقف علي انى عامل واستئناف التهديد بسوف ..ولا وقف علي تعلمون فمن مفعولها ولو من مبتدأ خبره يخزيه يجوز والظاهر عدم الوقف علي تعلمون وهو الصحيح ..يوجد وقف هبطي علي ارتقبوا وعلي برحمة منا ولاوقف هبطي علي جاثمين بعده نعت لهم ولاوقف هبطي علي مبين لتعلق الي فرعون بما قبله

    الصفحة ٢٣٣

    الوقف علي لعنة لو جعلتها فى الدنيا فقط وتقف علي يوم القيامة لو اللعنة فى الدنيا والآخرة ووقف المصاحف علي القيامة قال السمين :

    وقوله: " ويومَ القيامة " عطفٌ على موضع " في هذه " والمعنى: أنهم أُلْحِقُوا لعنةً في الدنيا وفي الآخرة، ويكون الوقف على هذا تاماً، ويُبتدأ بقوله " بِئْس ".

    وزعم جماعة أن التقسيم: هو أنَّ لهم في الدنيا لعنة، ويومَ القيامة بِئْس ما يُرْفَدون به، فهي لعنة واحدة أولاً وقَبُح إرفاد آخِرا. وهذا لا يصحُّ لأنه يؤدي إلى إعمال " بئس " فيما تقدَّم عليها ...انتهي

    لاوقف هبطي علي شهيق فخالدين حال مما قبله ..ولاوقف علي الارض للأستثناء فى الايتين والاستثناء فى النار اطنب فيه المفسرون اما الاستثناء الوارد فى الجنة فيحتاج تأمل ولنا بحث فى جواهر الاستثناء فى كتاب الله

    الصفحة ٢٣٤

    الوقف علي بينهم واستئناف وإنهم لفي شك

    لاوقف علي أمرت فى المصاحف للعطف وقيل وقف لو من تاب مبتدأ خبره محذوف أو معك ووقف المصاحف علي تطغوا قال الالوسي

    مِنْ } على ما اختاره أبو حيان وجماعة عطف على الضمير المستكن في { وَٱسْتَقِمْ } وأغنى الفصل بالجار والمجرور عن تأكيده بضمير منفصل لحصول الغرض به، وفي الكلام تغليب لحكم الخطاب على الغيبة في لفظ الأمر، واختار كثير أنه فاعل لفعل محذوف أي وليستقم من الخ لأن الأمر لا يرفع الظاهر، وحينئذ فالجملة معطوفة على الجملة الأولى، ومن ذهب إلى الأول رجحه بعدم احتياجه إلى التقدير ودفع المحذور بأنه يغتفر في التابع ما لا يغتفر في المتبوع. وجوز أبو البقاء كونه منصوباً على أنه مفعول معه، والمعنى استقم مصاحباً لمن تاب، قيل: وهو في المعنى أتم وإن كان في اللفظ نوع نبوة عنه. وقيل: إنه مبتدأ والخبر محذوف أي فليستقم، وجوز كون الخبر { مَعَكَ }....انتهي

    يوجد وقف هبطي علي النار وعلي اصبر ..والوقف علي الليل جائز

    ووقف ابي حاتم علي الارض كأنه رجح انقطاع الاستثناء ولاوقف عليه فى المصاحف قال السمين

    قوله: { إِلاَّ قَلِيلاً } فيه وجهان، أحدهما؛ أن يكون استثناءً منقطعاً، وذلك أن يُحمل التحضيضُ على حقيقته، وإذا حُمل على حقيقته تعيَّن أن يكونَ الاستثناء منقطعاً لئلا يفسُدَ المعنىٰ.

    قال الزمشخري: " معناه: ولكن قليلاً ممَّن أَنْجَيْنا مِن القرون نُهوا عن الفساد، وسائرُهم تاركوا النهي ". ثم قال. " فإن قُلْتَ: هل لوقوع هذا الاستثناء متصلاً وجهٌ يُحْمَلُ عليه؟ قلت: إن جَعَلْتَه متصلاً على ما عليه ظاهرُ الكلام كان المعنىٰ فاسداً؛ لأنه يكون تحضيضاً لأولي البقية على النهي عن الفساد إلا للقليل من الناجين منهم، كما تقول: هلا قرأ قومُك القرآن إلا الصلحاءَ منهم، تريد استثناء الصلحاء من المُحَضَّضين على قراءة القرآن ". قلت: لأن الكلام يَؤُول إلى أنَّ الناجين لم يُحَضُّوا على النهي عن الفساد، وهو معنىً فاسدٌ.

    والثاني: أن يكونَ متصلاً، وذلك بأن يُؤَوَّل التحضيضُ بمعنى النفي فيصحَّ ذلك، إلا أنه يؤدِّي إلى النصب في غير الموجَب، وإن كان غيرُ النصب أَوْلىٰ. قال الزمخشري: " فإن قلت: في تحضيضهم على النهي عن الفسادِ معنىٰ نَفْيه عنهم فكأنه قيل: ما كان من القرونِ أولو بقيةٍ إلا قليلاً كان استثناءٌ متصلاً ومعنى صحيحاً، وكان انتصابُه على أصلِ الاستثناء، وإن كان الأفصحُ أن يُرْفعَ على البدل " قلت: ويؤيد أن التحضيض هنا في معنى النفي قراءةُ زيد بن علي " إلا قليلٌ " بالرفع، لاحظ معنى النفي فأبدل على الأفصح، كقولِه:{ مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ } [النساء: 66]. وقال الفراء: " المعنىٰ: فلم يكن، لأن في الاستفهام ضرباً من الجَحْد " سَمَّى التحضيض استفهاماً. ونُقِل عن الأخفش أنه كان يرى تعيُّنَ اتصال هذا الاستثناء، كأنه لَحَظَ النفيَ.

    و " مِن " في " مِمَّنْ أَنْجَيْنا " للتبعيض. ومنع الزمخشري أن تكونَ للتبعيض، بل للبيان فقال: " حقُّها أن تكون للبيان لا للتبعيض؛ لأن النجاة إنما هي للناهين وحدهم، بدليل قوله عز وجل:{ أَنجَيْنَا ٱلَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ ٱلسُوۤءِ وَأَخَذْنَا ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ بِعَذَابٍ بَئِيسٍ } [الأعراف: 165]. قلت: فعلىٰ الأول يتعلَّق بمحذوفٍ على أنها صفةٌ لـ " قليلاً " ، وعلى الثاني: يتعلَّق بمحذوف على سبيل البيان، أي: أعني...انتهي

    قلت أسامة لي بحث خاص فى جواهر الاستثناء وبحث فى جواهر من فى كتاب الله

    يوجد وقف مصاحف علي رحم ربك ولا وقف هبطي علي مختلفين ووصلها بالا من رحم ربك ايه واحدة استثناء متصل وقيل منقطع

    الوقف علي خلقهم لو المعنى للاختلاف خلقهم ولو جعلت المعنى علي التقديم والتأخير فلاتقف علي خلقهم وتقف علي رحم ربك قال السمين

    لذلك " في المشار إليه أقوال كثيرة أظهرها: أنه الاختلافُ المدلولُ عليه بمختلفين كقوله:
    2731 ـ إذا نُهي السَّفيهُ جَرَىٰ إليه وخالفَ، والسَّفيهُ إلى خلافِ
    رَجَعَ الضميرُ من " إليه " على السَّفَه المدلولِ عليه بلفظ " السَّفيه " ، ولا بدَّ مِنْ حذفِ مضافٍ على هذا، أي: ولثمرة الاختلاف خَلَقَهم. واللامُ في الحقيقة للصيرورة، أي: خَلَقَهم ليصير أكثرهم إلى الاختلاف. وقيل: المراد به الرحمة المدلول عليها بقوله: " رحم " وإنما ذُكِّر ذهاباً بها إلى الخير. وقيل: المرادُ به المجموعُ منهما، وإليه نحا ابنُ عباس كقوله:{ عَوَانٌ بَيْنَ ذٰلِكَ } [البقرة: 68]. وقيل: إشارةٌ إلى ما بعده من قوله: " وتَمَّت كلَّمة ربك، ففي الكلام تقديمٌ وتأخيرٌ، وهو قول مرجوح؛ لأن الأصلَ عدمُ ذلك..انتهي

    ولاوقف علي ربك الثاني اى كلمة ربك فى المصاحف باتفاق أما الأولي فوقفوا عليها وهى رحم ربك

    لاوقف علي الحق ..ولاوقف علي موعظة لو عطف ذكري علي ماقبله وربما تقف عليها لو جعلت ذكري استئناف و لا وقف علي شيء من ذلك فى المصاحف فالظاهر العطف

  5. #95
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    نستكمل الصفحة ٢٣٥ ((سورة يوسف))


    وقف المصاحف علي الر ولا لو مبتدأ بعده الخبر ...الوقف الهبطي علي الغافلين علق إذ بمقدر وهو غير تمام عند النحاس علي معنى الغافلين ذلك الوقت

    يوجد وقف هبطي علي القمر فمابعده كلام مستانف إجابة سؤال مقدر قال الزمخشري

    فإن قلت ما معنى تكرار رأيت قلت ليس بتكرار، إنما هو كلام مستأنف على تقدير سؤال وقع جواباً له، كأن يعقوب عليه السلام قال له عند قوله { إِنّى رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا } كيف رأيتها سائلاً عن حال رؤيتها؟ فقال { رَأَيْتُهُمْ لِى سَاجِدِينَ .انتهي

    ولا يوجد هذا الوقف فى النبوى والشمرلي

    الصفحة ٢٣٦

    لاحظوا الوقف علي كيدا هل إن الشيطان من بقية كلامه ام استئناف من الله

    الوقف علي الاحاديت كافي عند الداني وهو الوقف الهبطي

    يوجد وقف هبطي علي السائلين علق إذ بمقدر ويوجد وقف علي عصبة

    يوجد وقف هبطي علي مبين ولايكره الابتداء باقتلوا يوسف

    لاوقف علي غيابات الجب مفرد أو جمع الأولي فى المصاحف لان بعدها الجواب والخلاف فى الوقف علي الثانية فى الصفحة القادمة

    الصفحة ٢٣٧

    يوجد وقف نبوى وشمرلي علي الجب ولايوجد وقف هبطي علي غيابات الجب وذكرت فى كشف الخفاء لو جواب الشرط اوحينا فلاوقف علي الجب وربما رجحه الهبطي ولو الجواب محذوف أو قبله فيجوز الوقف وعليه يبنى سؤال متى بدا الوحي لسيدنا يوسف هل فى الجب وعليه يبنى أيضا مسألة هم سيدنا يوسف هل كان قبل أم بعد الوحي والمقصود بالهم فتأمل

    لاوقف هبطي علي يبكون ويوجد وقف هبطي علي أمره وقيل لاوقف عليه

    الصفحة ٢٣٨

    لاحظوا الوقف علي مثواى والظاهر مابعده من كلام سيدنا يوسف

    وقف المصاحف علي همت به وعلي ربه علي معنى نفي الهم عن سيدنا يوسف وإثبات الهم لها ولووقفت علي هم بها فتثبت الهم لسيدنا يوسف فالاولي حينها أن لاتقف علي برهان ربه وتصل وتقف علي الفحشاء لاتصال الكلام واختلف فى هم سيدنا يوسف اختلافا كبيرا وقد ذكرت هذا الوقف فى كشف الخفاء فى الجوهرة ٢٠٩

    لاوقف علي أهلها ..ولاوقف هبطي علي الكاذبين ..يوجد وقف هبطي علي كذبت ..لاحظوا الوقف علي اعرض عن هذا وعلي لذنبك ولايوجد وقف هبطي علي لذنبك

    الصفحة ٢٣٩

    يوجد وقف هبطي علي بشرا ..يوجد وقف فى المصاحف علي يدعونني إليه ولايوجد فى الهبطي ...الوقف علي فاستجاب له ربه جائز عند نافع ....لاحظوا الوقف علي الطير منه

    الصفحة ٢٤٠

    قيل لاوقف علي الناس ويوجد وقف هبطي عليه

    الوقف علي رأسه فى المصاحف وهو تام عند الداني سره إن قضي الامر جواب مستانف لسيدنا يوسف لما قالوا له لما عبر لهم الرؤيا مارأينا شيئا

    يوجد وقف هبطي علي عند ربك ..يوجد وقف علي اخر يابسات الاولي اما الثانية فى الصفحة القادمة لاوقف عليها

    الصفحة ٢٤١

    لاوقف علي اخر يابسات هنا لتعلق لعلي بافتنا

    قيل يجوز الوقف علي يغاث الناس علي قراءة تعصرون ولا وقف فى المصاحف علي الناس مع قراءة يعصرون بالياء وكلاهما فى المتواتر

    قيل الوقف علي الصادقين تام وهو الهبطي لو بعده كلام سيدنا يوسف لا كلامها ولو جعلته من كلام سيدنا يوسف وعلقته بقوله ارجع الي ربك فسئله فلايتم الوقف علي صادقين والخلاف مشهور متى قال ذلك ليعلم هل فى السجن إذن كيف علم ام قالها عند الملك اذن يضعفه بعدها وقال الملك ائتونى به انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢١٠

    الوقف الهبطي علي الخائنين ولايتم لو جعلت من ذلك ليعلم الي وماابريء من كلام سيدنا يوسف عليه السلام

    الصفحة ٢٤٢

    الوقف علي بالسوء لو الاستثناء منقطع

    قيل الوقف علي يشاء كافي علي قراءة يشاء وجائز علي قراءة نشاء ....يجوز الوقف علي منع منا الكيل

  6. #96
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    ملحوظة فى سورة التوبة

    قال ابن عطية:

    وقالت فرقة: إن رسول صلى الله عليه وسلم، أذن لهم دون أن يؤمر بذلك فعفي عنه ما يلحق من هذا، وقدم له ذكر العفو قبل العتاب إكراماً له صلى الله عليه وسلم، وقال عمرو بن ميمون الأودي: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، صدع برأيه في قصتين دون أن يؤمر فيهما بشيء.

    هذه، وأمر أسارى بدر، فعاتبه الله فيهما، وقالت فرقة بل قوله في هذه الآية { عفا الله عنك } استفتاح كلام، كما تقول أصلحك الله وأعزك الله، ولم يكن منه صلى الله عليه وسلم، ذنب يعفى عنه لأن صورة الاستنفار قبول الإعذار مصروفة إلى اجتهاده، وأما قوله { لم أذنت } فهي على معنى التقرير، انتهي

    قلت أسامة ذكرت فى الرحلة الوقف علي عفا الله عنك استفتاح كلام جائز عند الدانى وهو الوقف الشمرلي ولايوجد فى النبوى ولا الهبطي وقيل من وقف غره الاستفهام بعده

    نستكمل سورة يوسف الصفحة٢٤٣

    وقف المصاحف علي مانبغي وقيل كافي لو مانافية وقيل لاوقف لو المعنى فهذه بضاعتنا ولنا بحث فى جواهر ما فى كتاب الله وما هنا نافية أو استفهامية

    لاحظوا الوقف علي بعير هل ذلك كيل من كلامهم ام كلام أبيهم الظاهر كلامهم قال الالوسي

    وجوز بعضهم كون ذلك من كلام يعقوب عليه السلام والإشارة إلى كيل البعير أي كيل بعير واحد شيء قليل لا يخاطر لمثله بالولد..انتهي

    لا وقف علي موثقا من الله ..وقيل يستحب سكته لطيفة علي قال كى لا يظن أن الله فاعل قال مثل قال النار فى سورة الأنعام

    الوقف علي ابوهم لو الجواب محذوف ولا لو الجواب بعده قال السمين

    قوله تعالى: { وَلَمَّا دَخَلُواْ مِنْ حَيْثُ }: في جواب " لمَّا " هذه ثلاثة أوجه، أحدها: ـ وهو الظاهر ـ أنه الجملةُ المنفية من قوله: { مَّا كَانَ يُغْنِي }. وفيه حجةٌ لمَنْ يَدَّعي كونَ " لمَّا " حرفاً لا ظرفاً، إذ لو كانت ظرفاً لعمل فيها جوابُها، إذ لا يَصْلح للعملِ سواه، لكن ما بعد " ما " النافية لا يَعْمل فيما قبلها، لا يجوز: " حين قام أخوك ما قام أبوك " ، مع جواز " لمَّا قام أخوك ما قام أبوك ".

    والثاني: أنَّ جوابَها محذوفٌ، فقدَّره أبو البقاء: " امتثلوا وقَضَوا حاجةَ أبيهم " ، وإليه نحَا ابن عطية أيضاً، وهو تَعَسُّفٌ لأنَّ في الكلامِ ما هو جوابٌ صريحٌ كما قَدَّمْتُه.

    والثالث: أنَّ الجوابَ هو قولُه: " آوىٰ " قال أبو البقاء: " وهو جوابُ " لمَّا " الأولى والثانية كقولك: " لمَّا جِئْتني، ولمَّا كَلَّمْتك أَجَبْتَني " ، وحَسَّن ذلك أنَّ دخولَهم على يوسف عليه السلام يَعْقُبُ دخولهم من الأبواب " يعني أنَّ " آوىٰ " جوابُ الأولى والثانية، وهو واضح...انتهي

    ربما وقف علي شيء لو إلا حاحة استثناء منقطع ولم يذكر الزمخشري غيره ولايوجد وقف عليها فى المصاحف ربما ترجيحا أنها مفعول لأجله

    يوجد وقف هبطى علي علمناه وقيل لاوقف عليه

    الصفحة ٢٤٤

    يجوز الوقف علي أخيه ...يوجد وقف هبطي علي صواع الملك ولا يوجد فى النبوى وهذا الوقف يطرح سؤال هل كل الآية من كلام واحد ام من قال نفقد صواع غير من قال ولمن جاء به الظاهر كله كلام واحد

    لاحظوا الوقف علي جزاؤه الثانية هل مابعده كلام إخوة يوسف ام أصحاب يوسف ام يوسف قال الالوسي :

    كَذٰلِكَ } أي مثل ذلك الجزاء الأوفى { نَجْزِى ٱلظَّـٰلِمِينَ } بالسرقة، والظاهر أن هذا من تتمة كلام الإخوة فهو تأكيد للحكم المذكور غب تأكيد وبيان لقبح السرقة وقد فعلوا ذلك ثقة بكمال براءتهم عنها وهم عما فعل بهم غافلون، وقيل: هو من كلام أصحاب يوسف عليه السلام، وقيل: كلامه نفسه أي مثل الجزاء الذي ذكرتموه نجزي السارقين.انتهي

    قلت أسامة وهنا سؤال هل يجوز الوقف علي رحله لو المعنى استرقاق من وجد فى رحله وتكون فهو جزاؤه تقرير للحكم

    لاحظوا الوقف علي يشاء الله وقيل لاوقف مع قراءة يرفع بالياء

    لاحظوا الوقف فى المصاحف علي يبدها لهم قال ابن الجوزى :

    قوله تعالى: { فأسرَّها يوسف في نفسه } في هاء الكناية ثلاثة أقوال:

    أحدها: أنها ترجع إِلى الكلمة التي ذُكرت بعد هذا، وهي قوله: { أنتم شر مكاناً } ، روى هذا المعنى العوفي عن ابن عباس.

    والثاني: أنها ترجع إِلى الكلمة التي قالوها في حقه، وهي قولهم: «فقد سرق أخ له من قبل»، وهذا معنى قول أبي صالح عن ابن عباس، فعلى هذا يكون المعنى: أسرَّ جواب الكلمة فلم يجبهم عليها.

    والثالث: أنها ترجع إِلى الحُجة، المعنى: فأسر الاحتجاج عليهم في ادعائهم عليه السرقة، ذكره ابن الأنباري

    قلت أسامة لو الذى اسره الكلام بعده وهو يفسر ضمير أسرها
    فلاوقف علي يبدها لهم ووقف المصاحف ربما رجح الأقوال الأخري فتأمل

    لاحظوا الوقف علي مكانه ولا يوجد فى الهبطي والظاهر داخل فى القول

    الصفحة ٢٤٥

    لا وقف علي متاعنا عنده

    يوجد وقف هبطي علي موثقا من الله كأنه رجح أن المعنى ومن قبل تفريطكم فى يوسف واقع ولاوقف فى النبوى رجح العطف فيدخل فى العلم اى الم تعلموا هذا وهذا انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢١٣ ذكرنا الأقوال فى الآية

    يوجد وقف هبطي علي سرق ..ويوجد وقف هبطي علي يوسف اخر كلام سيدنا يعقوب ...ويوجد وقف هبطي علي حزنى الي الله ولايوجد فى النبوى وهو الظاهر لان كله كلام سيدنا يعقوب

  7. #97
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٤٦


    لاحظوا الوقف الكافي علي روح الله والظاهر مابعده من كلام سيدنا يعقوب

    قيل لاوقف علي مزجاة ويوجد وقف هبطي عليها

    لاحظوا الوقف علي من الله علينا والظاهر أن مابعده من تتمة كلام سيدنا يوسف فالوصل أولي

    رجح الهبطي الوقف علي لاتثريب عليكم فيكون اليوم يغفر خبر وجزم بالمغفرة ورجح النبوى والشمرلي الوقف علي اليوم فيكون يغفر الله دعاء انظر الجوهرة ٢١٤ من كشف الخفاء

    يوجد وقف نبوى وشمرلي علي ريح يوسف جواب لولا محذوف وهو لصدقتمونى ولا يوجد فى الهبطي وقف عليه

    الصفحة ٢٤٧

    يوجد وقف كافي شمرلي علي الم اقل لكم جعل مقول القول محذوف ولا وقف نبوى وهبطي عليه جعل القول بعده وهو إنى اعلم قال الالوسي

    قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَّكُمْ } يحتمل أن يكون خطاباً لمن كان عنده من قبل أي ألم أقل لكم إني لأجد ريح يوسف، ويحتمل أن يكون خطاباً لبنيه القادمين أي ألم أقل لكم لا تيأسوا من رحمة الله وهو الأنسب بقوله: { إِنّى أَعْلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ } فإن مدار النهي العلم الذي أوتيه عليه السلام من جهة الله سبحانه، والجملة على الاحتمالين مستأنفة وعلى الأخير يجوز أن تكون مقول القول أي ألم أقل لكم حين أرسلتكم إلى مصر وأمرتكم بالتحسس ونهيتكم عن اليأس من روح الله تعالى إني أعلم من الله ما لا تعلمون من حياة يوسف عليه السلام، واستظهر في «البحر» كونها مقول القول وهو كذلك.انتهي

    يجوز الوقف علي أبويه...ويجوز الوقف علي الاحاديث لو لم تجعل فاطر بدل من رب العزة

    يوجد وقف فى المصاحف علي الآخرة دعاء بعد ثناء ولايوجد فى الهبطي

    الصفحة ٢٤٨

    ذكرنا فى كشف الخفاء الوقف علي السموات مع قراءة رفع ونصب الأرض ومنع ابن الانباري الوقف مع الرفع وأجاز مع النصب ولاوقف فى المصاحف مع الجر للعطف انظر الجوهرة ٢١٥ كشف الخفاء

    يجوز الوقف علي سبيلي ووقف المصاحف علي ادعو الي الله ثم تستأنف علي بصيرة انا ومن اتبعنى ويجوز الوقف علي انا ثم تستأنف ومن اتبعنى مبتدأ خبره محذوف .ولو علقت علي بصيرة بادعوا الي الله فلا تقف علي لفظ الجلالة انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢١٥.ويوجد وقف هبطي علي سبحان الله

    قيل الوقف علي نصرنا مع قراءة فننجي بالتخفيف ولا تقف علي نشاء ولاوقف هبطي مع التخفيف علي نصرنا ووقف علي نشاء مثل المصحف النبوى فى قراءة التشديد فنجي

    يوجد وقف هبطي علي يفتري ...ولاوقف علي كل شيء

  8. #98
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٤٩


    وقف المصاحف علي المر ولا وقف لو مبتدأ بعده الخبر ..الوقف علي الكتاب فى المصاحف جعل الذى رفع ابتداء ولا وقف لو عطفت الذى بالجر علي الكتاب فتقف علي ربك ثم تستأنف الحق بمعنى هو الحق ولو جعلت الذى ابتداء خبره الحق فتقف علي الحق وقريء بجر الحق شاذة صفة لربك فلاتقف علي ربك انظر الجوهرة ٢١٦ كشف الخفاء

    الوقف علي السموات كافي عند الداني ..يوجد وقف هبطي علي عمد ثم تستأنف ترونها ضمير السموات وكأنه رجح لاعمد لها البتة ولا وقف فى النبوى والشمرلي علي عمد فربما جعل لها عمد ولكن لاتري فجعل ترونها ضمير العمد انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢١٧ وقريء شاذا ترونه ترجح صفة للعمد

    يوجد وقف هبطي علي يدبر الأمر ...ولا وقف علي الآيات

    الوقف علي أنهارا لو علقت من كل الثمرات بجعل الثانية وهو وقف المصاحف ولو علقت من كل الثمرات بجعل الاولي لاتقف علي أنهارا

    لاوقف فى المصاحف علي متجاورات عطف جنات علي قطع ولو جعلت جنات ابتداء جاز

    قيل يجوز الوقف علي اعناب مع قراءة رفع وزرع ونخيل ولا وقف عليها فى المصاحف بالرفع عطفا علي قطع ولا وقف علي اعناب علي قراءة جر زرع ونخيل

    يوجد وقف فى المصاحف علي ماء واحد مع قراءة نفضل وقيل لاوقف مع قراءة يفضل بالياء ردا علي يدبر الأمر

    الصفحة ٢٥٠

    الوقف علي من ربه تام اخر كلام الكفار ..ووقف المصاحف علي منذر كافي وقيل لو الهادى سيدنا محمد فلاوقف والوصل أولي ..يوجد وقف هبطي علي الشهادة ...قيل يجوز الوقف علي جهر به وعلي بالليل ولاوقف عليهما فى المصاحف

    قيل يجوز الوقف علي من خلفه وتستأنف يحفظونه من أمر الله اى بأمر الله وقريء بأمر الله شاذا ولاوقف علي خلفه لو علي التقديم والتأخير بمعنى له معقبات من أمر الله يحفظونه ويجوز الوقف علي يحفظونه ثم تستأنف من أمر الله اى الحفظ من أمر الله ووقف المصاحف علي أمر الله فقط راجع كشف الخفاء الجوهرة ٢٢٠

    لاوقف هبطي علي الثقال ويوجد وقف هبطي علي خيفته ولاحظوا لاوقف فى المصاحف علي يشاء فربما واو وهم يجادلون واو حال وسب النزول يقويه قال الزمخشري

    وقيل الواو للحال. أي فيصيب بها من يشاء في حال جدالهم. وذلك. أنّ أربد أخا لبيد ابن ربيعة العامري قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم - حين وفد عليه مع عامر بن الطفيل قاصدين لقتله فرمى الله عامراً بغدّة كغدّة البعير وموت في بيت سلولية، وأرسل على أربد صاعقة فقتلته - أخبرنا عن ربنا أمن نحاس هو أم من حديد انتهي

  9. #99
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٥١

    ربما يجوز الوقف علي فاه والخلاف فى ضمير وماهو ببالغه مشهور

    يجوز الوقف علي كرها ولالو لو عطف ظلالهم علي ماقبله وهو الظاهر ولا وقف فى المصاحف علي كرها

    قيل لاوقف علي البصير ويوجد وقف هبطي عليه

    يوجد وقف هبطي علي كل شيء ولا وقف فى النبوى فمابعده وهو الواحد داخل فى القول

    الوقف علي الامثال فى الهبطي وهو المشهور والزمخشري جعل المعنى يضرب الامثال للذين استجابوا والذين لم يستجيبوا قال الزمخشري :

    لِلَّذِينَ ٱسْتَجَابُواْ } اللام متعلقة بيضرب، أي كذلك يضرب الله الأمثال للمؤمنين الذين استجابوا، وللكافرين الذين لم يستجيبوا، أي هما مثلا الفريقين. و { ٱلْحُسْنَىٰ } صفة لمصدر استجابوا، أي استجابوا الاستجابة الحسنى. وقوله { لَوْ أَنَّ لَهُمْ } كلام مبتدأ في ذكر ما أعدّ لغير المستجيبين. وقيل قد تم الكلام عند قوله{ كَذٰلِكَ يَضْرِبُ ٱللَّهُ ٱلاْمْثَالَ } الرعد 17 وما بعده كلام مستأنف. والحسنى مبتدأ، خبره { لِلَّذِينَ ٱسْتَجَابُواْ } والمعنى لهم المثوبة الحسنى، وهي الجنة { وَٱلَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُواْ } مبتدأ خبره، «لو» مع ما في حيزه انتهي

    واعترض ابو حيان علي الزمخشري وناقشه تلميذه السمين ووقف المصاحف علي الحسنى يرجح ايضا أن للذين استجابوا كلام مستانف فتأمل انظر الجوهرة ٢٢١ كشف الخفاء

    الصفحة ٢٥٢

    لاوقف هبطي علي الألباب ولا الميثاق ولا الحساب ووقف علي السيئة جعل الكل من نعت أولي الألباب ولو جعلت الذين يوفون مبتدأ خبره اولئك لهم عقبي الدار فلاتقف قبله ولاوقف فى النبوى علي السيئة ربما رجح هذا

    يوجد وقف هبطي علي الدار ولا وقف لو جنات بدل من عقبي الدار

    يوجد وقف هبطي علي باب ومابعده آية واحدة متصلة بما قبلها

    يوجد علامة عدم وقف شمرلي علي الأرض فالذين ينقضون مبتدأ خبره اولئك لهم اللعنة والقاعدة لاوقف علي المبتدا دون الخبر مثل عدم الوقف علي الشرط دون الجواب

    يوجد وقف هبطي علي أناب علي معنى هم الذين ولاوقف لو جعلت الذين بدلا من أناب ووقف المصاحف علي بذكر الله الأولي لا الثانية ولو جعلت الذين ءامنوا مبتدا خبره الموصول الثانى وما بينهما اعتراض فلاوقف علي بذكر الله الاول والثاني ووقف المصاحف علي ذكر الله الأولي يضعف هذا واالوقف الهبطي علي القلوب يضعف هذا فالمعنى هم الذين فتأمل تغنم

    الصفحة ٢٥٣

    قيل الوقف علي امم تام وخولف لأن تتلوا متعلقة بارسلناك

    الوقف الهبطي علي متاب يضعف تعلق ولو أن قراءانا سيرت بقوله وهم يكفرون بالرحمن بل الجواب محذوف تقديره لكان هذا القرآن أو ماآمنوا انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٢٢ويوجد وقف هبطي علي توكلت

    قيل الوقف علي ءامنوا لوجعلت أن لويشاء جواب قسم محذوف ولاوقف فى المصاحف وهو الظاهر قال السمين

    وقال الزمخشري: " ويجوز أن يتعلَّقَ { أَن لَّوْ يَشَآءُ } بآمَنوا على: أولم يَقْنَطْ عن إيمانِ هؤلاءِ الكَفَرَةِ الذين آمنوا بأن لو يشاءُ اللهُ لهدى الناسَ جميعاً ولهداهم " وهذا قد سبقه إليه أبو العباس.

    وقال الشيخ: " ويُحْتَمَلُ عندي وجهٌ آخرُ غيرُ الذي/ ذكروه: وهو أنَّ الكلامَ تامٌّ عند قوله: { أَفَلَمْ يَيْأَسِ ٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ } وهو تقريرٌ، أي: قد يَئِس المؤمنون من إيمان المعاندين، و { أَن لَّوْ يَشَآءُ ٱللَّهُ } جوابُ قَسَمٍ محذوفٍ...انتهي

    الوقف تام علي كسبت وكافي عند الدانى والجواب محذوف تقديره كمن ليس كذلك ..لاحظوا الوقف علي سموهم

    قيل الوقف علي مكرهم مع قراءة صدوا بفتح الصاد ولا وقف نبوى مع ضم الصاد ولاوقف هبطي علي مكرهم مع فتح الصاد

  10. #100
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٥٤


    لاحظوا الوقف فى النبوى والشمرلي علي المتقون كأنه جعل مثل الجنة مبتدأ خبره محذوف اى في مايتلي عليكم مثل الجنة ولا يوجد وقف هبطي علي المتقون جعل تجري هو الخبر أو اكلها ووقف علي ظلها وهذا رجحه ابن الانباري ويوجد وقف كافي فى المصاحف علي الأنهار فأكلها استئناف ولايوجد فى الهبطي كأنه جعل اكلها علي الخبر أو الحال لو جعلت تجري الخبر وقيل المثل فى الاية بمعنى الصفة وقيل المعنى مثل الجنة جنة تجرى وقيل مثل زائدة قال القرطبي

    قوله تعالى: { مَّثَلُ ٱلْجَنَّةِ ٱلَّتِي وُعِدَ ٱلْمُتَّقُونَ } ٱختلف النحاة في رفع «مَثَلُ» فقال سيبويه: ٱرتفع بالابتداء والخبر محذوف والتقدير: وفيما يتلى عليكم مَثَلُ الجنة. وقال الخليل: ٱرتفع بالابتداء وخبره «تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ» أي صفة الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار كقولك: قولي يقوم زيد فقولي مبتدأ، ويقوم زيد خبره والمثل بمعنى الصفة موجود قال الله تعالى:{ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي ٱلتَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي ٱلإِنجِيلِ } [الفتح: 29] وقال:{ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَى } [النحل:60] أي الصفة العليا وأنكره أبو علي وقال: لم يسمع مَثَل بمعنى الصفة إنما معناه الشبه ألا تراه يجري مجراه في مواضعه ومتصرفاته، كقولهم: مررت برجل مثلك كما تقول: مررت برجل شبهك قال: ويفسد أيضاً من جهة المعنى لأن مثلاً إذا كان معناه صفة كان تقدير الكلام: صفة الجنة التي فيها أنهار، وذلك غير مستقيم لأن الأنهار في الجنة نفسها لا صفتها. وقال الزجاج: مَثَّلَ الله عزّ وجلّ لنا ما غاب عنا بما نراه والمعنى: مَثَلُ الجنّة جَنّةٌ تجري من تحتها الأنهار وأنكره أبو عليّ فقال: لا يخلو المَثَل على قوله أن يكون الصفة أو الشبه، وفي كلا الوجهين لا يصح ما قاله لأنه إذا كان بمعنى الصفة لم يصح، لأنك إذا قلت: صفة الجنّة جنّة، فجعلت الجنة خبراً لم يستقم ذلك لأن الجنة لا تكون الصفة، وكذلك أيضاً شبه الجنة جنة ألا ترى أن الشبه عبارة عن المماثلة التي بين المتماثلين، وهو حَدَث والجنّة غير حَدَث فلا يكون الأول الثاني. وقال الفرّاء: المثل مقحم للتأكيد والمعنى: الجنّة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار والعرب تفعل ذلك كثيراً بالمثل كقوله:{ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } [الشورى: 11] أي ليس هو كشيء. وقيل التقدير: صفة الجنة التي وعِد المتقون صفة جنّة «تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ». وقيل معناه: شبه الجنة التي وعد المتقون في الحسن والنعمة والخلود كشبه النار في العذاب والشدّة والخلود قاله مقاتل..انتهي

    انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٢٤

    يوجد علامة عدم وقف شمرلي علي العلم بعده الجواب ..الوقف علي أطرافها جائز ..ولا وقف علي من قبلهم

    الصفحة ٢٥٥

    ذكرت فى كشف الخفاء الوقف علي بينى وبينكم علي القراءة الشاذة من حرف جر وعنده مجرور بها اما قراءة الجمهور فلاوقف لعطف من الموصولة علي لفظ الجلالة انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٢٥

  11. #101
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٥٥(سورة إبراهيم )


    يوجد وقف هبطي علي الحميد مع رفع الله استئناف وقيل لاوقف علي الحميد مع قراءة الله بالجر بدلا من العزيز والوقف حينئذ علي الارض وهو تام فى المصاحف فتأمل

    يوجد وقف هبطي علي شديد جعل الذين مبتدأ خبره اولئك فى ضلال فلم يقف علي عوجا ولوجعلت الذين نعت للكافرين فلاتقف علي شديد وتقف علي عوجا وهو وقف النبوى

    لاحظوا الوقف الكافي علي ليبين لهم لأن فيضل استئناف خارجة عن تعليل الارسال فلايجوز العطف وهنا مناظرة لطيفة قد تمشأ بين المعتزلة واهل السنة محلها علم التوحيد

    قال الرازى

    والجواب عن قولهم أولاً أن قوله تعالى: { لِيُبَيِّنَ لَهُمُ } لا يليق به أن يضلهم. قلنا: قال الفراء: إذا ذكر فعل وبعده فعل آخر، فإن كان الفعل الثاني مشاكلاً للأول نسقته عليه، وإن لم يكن مشاكلاً له استأنفته ورفعته. ونظيره قوله تعالى:{ يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفْوٰهِهِمْ وَيَأْبَىٰ ٱللَّهُ } [التوبة: 32] فقوله: { وَيَأْبَىٰ ٱللَّهُ } في موضع رفع لا يجوز إلا ذلك، لأنه لا يحسن أن يقال: يريدون أن يأبى الله، فلما لم يمكن وضع الثاني موضع الأول بطل العطف، ونظيره أيضاً قوله:{ لّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِى ٱلأَرْحَامِ } [الحج: 5] ومن ذلك قولهم: أردت أن أزورك فيمنعني المطر بالرفع غير منسوق على ما قبله لما ذكرناه، ومثله قول الشاعر:
    يريد أن يعربه فيعجمه
    إذا عرفت هذا فنقول: ههنا قال تعالى: { لِيُبَيِّنَ لَهُمُ } ثم قال: { فَيُضِلُّ ٱللَّهُ مَن يَشَاءُ } ذكر فيضل بالرفع فدل على أنه مذكور على سبيل الاستئناف وأنه غير معطوف على ما قبله، وأقول تقرير هذا الكلام من حيث المعنى، كأنه تعالى قال: وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه، ليكون بيانه لهم تلك الشرائع بلسانهم الذي ألفوه واعتادوه، ثم قال ومع أن الأمر كذلك فإنه تعالى يضل من يشاء ويهدي من يشاء، والغرض منه التنبيه على أن تقوية البيان لا توجب حصول الهداية فربما قوي البيان ولا تحصل الهداية وربما ضعف البيان وحصلت الهداية، وإنما كان الأمر كذلك لأجل أن الهداية والضلال لا يحصلان إلا من الله تعالى..

    قال السمين :

    قوله: { فَيُضِلُّ } استئنافُ إخبارٍ، ولا يجوز نصبُه عطفاً على ما قبله، لأنَّ المعطوفَ كالمعطوف عليه في المعنى، والرسلُ اُرْسِلَتْ للبيانِ لا للإِضلالِ. قال الزجاج: لو قَرِئ بنصبِه على أنًّ اللامَ لامُ العاقبة جاز..انتهي

    الصفحة ٢٥٦

    قيل لاوقف علي سوء العذاب ولاحظوا الوقف علي نساءكم والظاهر مابعده داخل فى الكلام وهنا سؤال هل وإذ تأذن من كلام سيدنا موسي عليه السلام ؟

    لاوقف علي جميعا بعده الجواب

    يوجد وقف هبطي علي من بعدهم ولم يقف علي ثمود رأس ايه ربما جعل ضمير لايعلمهم للكل ولووقفت علي ثمود فالضمير لمن بعدهم اى الذين الثاني فقط استئناف ولايوجد فى النبوى وقف علي ثمود ولا بعدهم ربما رجح الضمير للذين الاول والثاني اى للكل وليس الثاني فقط ويوجد فى الشمرلي تعانق وقف لووقفت علي ثمود لاتقف علي بعدهم والعكس فتأمل

    لاوقف علي شك ..الوقف علي الارض فصل بين الاستخبار والإخبار

    الصفحة ٢٥٧

    قيل لاوقف علي بشر مثلكم...لاوقف هبطي علي الظالمين لعطف لنسكننكم علي لنهلكن

    يوجد وقف هبطي علي وعيد وعلي واستفتحوا وقيل الوقف علي استفتحوا حسن لمن لم يبدأ به والظاهر فى الهبطي وقف مع البداية به لانه وقف علي وعيد والله اعلم

    لا وقف هبطي علي عنيد ...يجوز الوقف علي جهنم ...لاوقف هبطي علي صديد

    لاحظوا وقف المصاحف علي بربهم كأنهم جعلوا مثل الذين مبتدأ محذوف الخبر اى فى مايتلي عليكم مثل الذين وتكون أعمالهم استئناف ولو جعلت الخبر أعمالهم كرماد فلاتقف علي ربهم ولو جعلت الخبر أعمالهم فقط تقف عليه وتستأنف كرماد خبر مبتدأ محذوف راجع الأقوال فى كشف الخفاء الجوهرة ٢٢٧

    الصفحة ٢٥٨

    لاحظوا الوقف علي بالحق بعده استئناف شرط...قيل الوقف علي محيص تام ولاحظوا الوقف علي بمصرخي كافي لاتام

    لاحظوا الوقف علي من قبل تام هل إن الظالمين داخل فى قول ابليس ام مستانف الوقف التام يرجح استئناف كلام رب العزة فتأمل

    قيل علي قراءة أدخل بضم اللام مفعل مصارع فالوقف علي خالدين فيها ثم تستأنف باذن ربهم تحيتهم فيها سلام أما قراءة الجمهور فالوقف علي باذن ربهم وهو وقف المصاحف

    قال الزمخشري

    وقرأ الحسن وعمرو بن عبيد «وأدخل الذين آمنوا» على فعل المتكلم، بمعنى وأدخل أنا وهذا دليل على أنه من قول الله، لا من قول إبليس { بِإِذْنِ رَبّهِمْ } متعلق بأدخل، أي أدخلتهم الملائكة الجنة بإذن الله وأمره. فإن قلت فبم يتعلق في القراءة الأخرى، وقولك وأدخلهم أنا بإذن ربهم، كلام غير ملتئم؟ قلت الوجه في هذه القراءة أن يتعلق قوله { بِإِذْنِ رَبّهِمْ } بما بعده، أي { تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَـٰمٌ } بإذن ربهم، يعني أن الملائكة يحيونهم بإذن ربهم...انتهي

    لاوقف هبطي علي فرعها فى السماء لان تؤتى صفة الشجرة

  12. #102
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٥٩

    لاحظوا الوقف تام علي ربها ...والوقف علي الظالمين غير تام عند ابن الانباري

    لا يوجد وقف هبطي علي دار البوار جعل جهنم بدلا منها وهو غير تام عند ابن الانباري ولو نصبت جهنم بفعل مضمر فالوقف علي البوار وعند ابن الانباري مع رفع جهنم شاذة يحسن الوقف علي البوار

    قال القرطبي

    { دَارَ ٱلْبَوَارِ } قيل: جهنم قاله ابن زيد. وقيل: يوم بدر قاله عليّ بن أبي طالب ومجاهد. والبوار الهلاك ومنه قول الشاعر:
    فلم أَرَ مثلَهمْ أبطالَ حَرْبٍ غداةَ الحرب إذْ خِيفَ البَوَارُ
    { جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا } بيّن أن دار البوار جهنم كما قال ابن زيد، وعلى هذا لا يجوز الوقف على «دَارَ الْبَوَارِ» لأن جهنم منصوبة على الترجمة عن «دَارَ الْبَوَارِ» فلو رفعها رافع بإضمار، على معنى: هي جهنم، أو بما عاد من الضمير في «يَصْلَوْنَهَا» لحسن الوقف على «دَارَ الْبَوَارِ....انتهي

    الصفحة ٢٦٠

    الوقف علي كل جائز مع قراءة كل بالتونين وما نافية انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٢٩

    الوقف كافي علي فإنه منى فى المصاحف ولايوجد فى الهبطي

    يوجد وقف هبطي علي المحرم فلام ليقيموا ربما للامر والظاهر هى لام كى متعلقة بما قبلها سواء اجنبني أو اسكنت فلاوقف ولاوقف فى النبوى والشمرلي علي المحرم ورجحه النحاس

    قال السمين

    قوله: " ليُقِيموا " يجوز أَنْ تكونَ هذه اللامُ لامَ أمرٍ، وأن تكونَ لامَ علَّة. وفي متعلقها حينئذٍ وجهان، أحدُهما: أنها متعلقةٌ بأَسْكنْتُ وهو ظاهرٌ، ويكون النداءُ معترضاً. الثاني: أنها متعلقةٌ باجْنُبْني، أي: اجْنُبْهم الأصْنامَ ليُقِيموا، وفيه بُعْدٌ. انتهي

    لاحظوا الوقف التام علي نعلن هل ومايخفي من كلام الخليل ام استئناف من الله ربما التمام يرجح الثانى

    نقل ابن الانباري الوقف علي الظالمون مع قراءة نؤخرهم شاذة ويوجد وقف عليها فى المصاحف مع قراءة الياء

    لاوقف هبطي علي الأبصار فمهطعين حال من أصحاب الأبصار

    الصفحة ٢٦١

    لاحظوا الوقف الكافي علي طرفهم وهو تام عند أبي حاتم لان افئدتهم هواء فى الدنيا من الخير وقيل ليس تمام وافئدتهم هواء فى الآخرة من الكفر وربما رجح الهبطي الآخرة فلم يقف علي طرفهم فتأمل وقيل اقوال اخري تراجع فى التفسير

    قيل الوقف علي العذاب لو فيقول مستانف ولا لو عطف علي يأتيهم ذكره النحاس

    الوقف علي زوال تام عند الداني فخطاب سكنتم لآخرين ولا تمام عند النحاس عطف سكنتم علي اقسمتم فالخطاب لواحد لا لآخرين فتأمل

    يوجد وقف هبطي علي انتقام وهو غير كافي عند النحاس لتعلق يوم به

    لاوقف هبطي علي الاصفاد ولا النار

    قال السمين

    قوله تعالى: { لِيَجْزِيَ }: في هذه الآيةِ وجهان. أولاهما: أن يتعلَّق بـ " بَرَزُوا " ، وعلى هذا فقولُه " وَتَرَى " جملةٌ معترضةٌ بين المتعلِّق والمتعلِّق به. والثاني: أنها تتعلَّقُ بمحذوفٍ، أي: فَعَلْنا بالمجرمين ذلك ليَجْزي كلَّ نفس؛ لأنه إذا عاقب المجرمَ أثاب الطائعَ...انتهي

    قلت أسامة ربما علي القول الثاني تقف علي ماقبل ليجزى

    يجوز الوقف علي الناس لو علقت لام لينذروا بمحذوف وكذلك الوقف علي به وعلي واحد لو علقت اللامات بمحذوف ولا وقف علي شيء من هذا فى المصاحف

    قال القرطبي

    وهذه اللامات في «وَلِيُنْذَرُوا» «وَلِيَعْلَمُوا» «وَلِيَذَّكَرَ» متعلقة بمحذوف التقدير: ولذلك أنزلناه....انتهي

  13. #103
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٦٢(سورة الحجر)


    ذكرنا الوقف علي الر لو بعده استئناف ولالو مبتدأ خبره مابعده والمصاحف علي الوقف ..والوقف علي الأمل تمام عند أبي حاتم وخولف فيه لان مابعده تهديد

    لاوقف هبطي علي لمجنون ...قيل لاوقف علي بالملائكة والوقف تام علي صادقين

    اختار الهبطي الوقف علي الذكر فجعل ضمير له للنبي ولا وقف فى النبوى والشمرلي علي الذكر جعلوا الضمير للذكر وهو القرآن

    الوقف علي كذلك لو المعنى الأمر كذلك

    لاوقف هبطي علي المجرمين وقيل الوقف عليه حسن لو ضمير نسلكه للتكذيب ولا وقف لو ضمير القران وربما لو جعلت ضمير نسلكه للتكذيب وجعلت الباء فى لايؤمنون به سببية فلايحسن الوقف أيضا فتأمل فقد فتحت لك بابا فى تدبر الآية وفيها مناظرة مع المعتزلة قال ابن عطية

    يحتمل أن يكون الضمير في { نسلكه } يعود على الاستهزاء والشرك ونحوه - وهو قول الحسن وقتادة وابن جرير وابن زيد - ويكون الضمير في { به } يعود أيضاً على ذلك بعينه، وتكون باء السبب، أي لا يؤمنون بسبب شركهم واستهزائهم، ويكون قوله: { لا يؤمنون به } في موضع الحال.

    ويحتمل أن يكون الضمير في { نسلكه } عائداً على الذكر المحفوظ المتقدم الذكر وهو القرآن، أي مكذباً به مردوداً مستهزأ به ندخله في قلوب المجرمين، ويكون الضمير في { به } عائداً عليه أيضاً أي لا يصدقون به.

    ويحتمل أن يكون الضمير في { نسلكه } عائداً على الاستهزاء والشرك، والضمير في { به } يعود على القرآن، فيختلف - على هذا - عود الضميرين.

    والمعنى في ذلك كله ينظر بعضه إلى بعض...انتهي

    لاحظوا وقف المصاحف علي يؤمنون به ولايوجد فى الهبطي وهو كافي لا تمام عند الداني

    لاوقف هبطي علي يعرجون بعده الجواب والوقف علي أبصارنا جائز

    الصفحة ٢٦٣

    لاوقف هبطي علي للناظرين ولا علي رجيم ربما رجح اتصال الاستثناء فالمعنى لم تحفظ منه

    يجوز الوقف علي رواسي ...ولا وقف هبطي علي موزون

    رجح الهبطي الوقف علي معايش ولا وقف عليها فى المصاحف قال السمين :

    قوله تعالى: { وَمَن لَّسْتُمْ }: يجوز في " مَنْ " خمسةُ أوجهٍ، أحدُها: - وهو قول الزجاج - أنه منصوبٌ بفعلٍ مقدرٍ تقديرُه: وأَعَشْنا مَنْ لستم لهم برازقين، كالعبيد والدوابِّ/ والوحوشِ. الثاني: أنه منصوبٌ عطفاً على " معايش " ، أي: وجعلنا لكم فيها مَنْ لستم له برازقين من الدوابِّ المنتفعِ بها. الثالث: أنه منصوبٌ عطفاً على محلِّ " لكم. الرابع: أنه مجرورٌ عطفاً على " كم " المجرورِ باللام، وجاز ذلك مِنْ غيرِ إعادةِ الجارِّ على رأيِ الكوفيين وبعضِ البصريين، وقد تقدَّم تحقيقُه في سورة البقرة، عند قوله{ وَكُفْرٌ بِهِ وَٱلْمَسْجِدِ } [البقرة: 217]. الخامس: أنه مرفوعٌ بالابتداء، وخبرُه محذوفٌ. أي: ومَنْ لستم له برازقين جَعَلْنا له فيها معايشَ، وسُمِع من العرب " ضربْتُ زيداً وعمروٌ " برفع " عمرٌو " مبتدأً، محذوفَ الخبر، أي: وعمرٌو ضربْتُه. انتهي

    قلت أسامة الوجه الاول والخامس يرجح الوقف الهبطي علي معايش أماباقي الوجوه مع العطف ترجح عدم وقف المصاحف علي معايش فتأمل

    الوقف علي خزائنه جائز ولا وقف هبطي علي مسنون ولا علي اجمعون

    الصفحة ٢٦٤

    لاوقف هبطي علي رجيم ولا علي المنظرين ولا علي اجمعين الأولي والثانية ويوجد وقف هبطي علي ابواب والوقف علي مقسوم تام

    لاوقف هبطي علي عيون ويوجد وقف هبطي علي غل وهو تام عند نافع ورد النحاس التمام لان اخوانا منصوبة علي الحال ولا وقف علي غل فى النبوى والشمرلي

    لاوقف هبطي علي الرحيم ولا علي ابراهيم والوقف علي ابراهيم حسن عند الاشمونى لانه لو وصل لصار إذ ظرفا لنبئهم

    الصفحة ٢٦٥

    يوجد وقف هبطي علي سلاما ولا وقف هبطي علي مجرمين ووقف علي لوط ولم يقف علي اجمعين علق الاامراءته بمنجوهم ربما رجح اتصال الاستثناء قال السمين :

    قوله تعالى: { إِلاَّ آلَ لُوطٍ }: فيه [أوجهٌ] أحدُها: أنه مستثنى متصلٌ على أنه مستثنى من الضميرِ المستكنِّ في " مجرمين " بمعنى: أَجْرَموا كلُّهم إلا آلَ لوطٍ فإنهم لم يُجْرِموا، ويكونُ قولُه { إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ } / استئنافَ إخبارٍ بنجاتهم لكونِهم لم يُجْرِموا، ويكون الإِرسالُ حينئذ شاملاً للمجرمين ولآلِ لوط، لإِهلاكِ أولئك، وإنجاءِ هؤلاء.

    والثاني: أنه استثناءٌ منقطع؛ لأنَّ آل لوط لم يَنْدَرجوا في المجرمين البتَة.

    وقال الزمخشري :

    فإن قلت فقوله { إِلاَّ ٱمْرَأَتَهُ } ممّ استثني وهل هو استثناء من استثناء؟ قلت استثنى من الضمير المجرور في قوله { لَمُنَجُّوهُمْ } وليس من الاستثاء في شيء لأنّ الاستثناء من الاستثناء إنما يكون فيما اتحد الحكم فيه، وأن يقال أهلكناهم إلا آل لوط، إلا امرأته، كما اتحد الحكم في قول المطلق أنت طالق ثلاثاً، إلا اثنتين، إلا واحدة. وفي قول المقرّ لفلان عليّ عشرة دراهم، إلا ثلاثة، إلا درهما. فأمّا في الآية فقد اختلف الحكمان، لأنّ { إِلا ءالَ لُوطٍ } متعلق بأرسلنا، أو بمجرمين، و { إِلاَّ ٱمْرَأَتَهُ } قد تعلق بمنجوهم، فأنى يكون استثناء من استثناء انتهي

    قلت أسامة الرازى رجح ماقال الزمخشري وعند القرطبي استثناء من استثناء وربما الهبطي رجح قول الزمخشري لو تاملت بالوقف علي لوط والله اعلم

    يوجد علامة عدم وقف شمرلي علي قدرنا وقيل يجوز الوقف

    لاوقف هبطي علي المرسلون بعده الجواب ولا علي يمترون وقيل الوقف علي الليل وادبارهم وأحد جائز ولا وقف علي الأمر بعده بدل وربما يجوز مع قراءة إن دابر شاذة علي معنى القول

    الصفحة ٢٦٦

    الوقف علي فاعلين تام والوقف علي لعمرك قبيح لايجوز

    لاوقف هبطي علي مشرقين ولاوقف علي لظالمين عند الاشمونى ويوجد وقف هبطي علي فانتقمنا منهم ولا وقف علي مصبحين عند الاشمونى

    يجوز الوقف علي أزواجا منهم لو بعده استئناف ولا وقف فى المصاحف عطف نهي علي نهي والوقف علي للمؤمنين غير تمام عند النحاس

    لاوقف هبطى علي المبين علق كما انزلنا بما قبله اى النذير عذابا كما أنزل ولو علقت كما بمقدر أو اتيناك تقف علي المبين انظر الجوهرة ٢٣٣ كشف الخفاء ولاوقف هبطي علي المقتسمين

    الصفحة ٢٦٧

    الوقف علي عضين حسن عند ابن الانباري

    لاوقف هبطي علي اجمعين ولا المستهزئين ووقف علي اخر جعل الذين صفة المستهزئين ولو جعلت الذين مبتدأ خبره فسوف يعلمون لاتقف علي أخر

    قيل لاوقف علي أعبد ربك

  14. #104
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٦٧(سورة النحل)


    لاحظوا الوقف علي تستعجلوه وقيل أتم لمن قرأ يشركون بالياء لا التاء ...قيل الوقف علي يشركون اكفي لمن قرأ تنزل الملائكة برفع الملائكة ..الوقف علي عباده تام عند نافع وخولف

    يوجد وقف هبطي علي مبين ولو عطفت الانعام علي الإنسان لاوقف قال السمين :

    قوله تعالى: { وَٱلأَنْعَامَ خَلَقَهَا }: العامَّةُ على النصبِ وفيه وجهان، أحدُهما: نصبٌ على الاشتغالِ،وهو أرجحُ مِن الرفعِ لتقدُّمِ جملةٍ فِعليةٍ. والثاني: أنه نصبٌ على عَطْفِه على " الإِنسان " ، قاله الزمخشريُّ وابنُ عطية، فيكون " خَلَقَها " على هذا مؤكِّداً، وعلى الأول مفسِّراً. وقُرئ في الشاذِّ " والأنعامُ " رفعاً وهي مَرْجُوحَةٌ. انتهي

    لاحظوا الوقف الكافي علي خلقها وفى بعض المصاحف تام ثم تستأنف لكم فيها دفء يرجحه ولكم فيها جمال وقيل الوقف علي لكم اى خلقها لكم ثم تستأنف فيها دفء

    الصفحة ٢٦٨

    يوجد وقف هبطي علي رحيم ولا وقف لو عطفت الخيل علي المخلوقات قبله وتقف علي اضمار فعل اى سخر الخيل قال السمين

    قوله تعالى: { وَٱلْخَيْلَ }: العامَّةُ على نصبِها نَسَقاً على " الأنعامَ ". وقرأ ابن أبي عبلة برفعِها على الابتداء والخبرُ محذوفٌ، أي: مخلوقَةٌ أو مُعَدَّةٌ لتركبوها انتهي

    الوقف علي لتركبوها حسن عند ابن الانباري على معنى زينا فعل ذلك أو تنصبها بمضمر تتزينون بها زينة أو خلفها زينة ولاوقف فى المصاحف علي لتركبوها فزينة مفعول لأجله أو حال فتأمل وقريء شاذا لتركبوها زينة من غير واو

    الوقف علي جائر جائز وقريء شاذا ومنكم جائر ..يوجد وقف فى المصاحف علي ماء ولا يوجد فى الهبطي وهنا سؤال هل يجوز الوقف علي لكم وتستأنف منه شراب

    الوقف الهبطي علي تسيمون مع قراءة ينبت بالياء وقيل الوقف مع قراءة النون لشعبة نقله الداني

    وقف النبوى والشمرلي علي القمر مع نصب الشمس والقمر ورفع النجوم مستانفة اما الهبطي مع نصب الكل وقف علي بأمره ولم يقف علي القمر فالنجوم معطوفة نصبا علي ماقبلها اما علي قراءة رفع الشمس والقمر والنجوم فالوقف علي النهار انظر الجوهرة ٢٣٤ كشف الخفاء

    لاوقف علي مواخر فيه فى المصاحف عطف لتبتغوا علي لتاكلوا وربما يجوز الوقف لو علقت لتبتغوا بمحذوف اى فعل ذلك لتبتغوا

    الصفحة ٢٦٩

    لاوقف علي سبلا ..لاوقف هبطي علي تهتدون ووقف علي علامات وهو وقف المصاحف وتستأنف وبالنجم هم يهتدون

    قال الرازى

    واعلم أنه تعالى لما ذكر أنه أظهر في الأرض سبلاً معينة ذكر أنه أظهر فيها علامات مخصوصة حتى يتمكن المكلف من الاستدلال بها فيصل بواسطتها إلى مقصوده فقال: { وَعَلامَـٰتٍ } وهي أيضاً معطوفة على قوله: { فِى ٱلأَرْضِ رَوَاسِىَ } والتقدير: وألقى في الأرض رواسي وألقى فيها أنهاراً وسبلاً وألقى فيها علامات والمراد بالعلامات معالم الطرق وهي الأشياء التي بها يهتدي، وهذه العلامات هي الجبال والرياح ورأيت جماعة يشمون التراب وبواسطة ذلك الشم يتعرفون الطرق. قال الأخفش تم الكلام عند قوله: { وَعَلامَـٰتٍ } وقوله: { وَبِٱلنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ } كلام منفصل عن الأول..انتهي

    قلت أسامة ربما لو جعلت العلامات بالنهار والنجم بالليل فالوصل أولي ولا تقف علي علامات راجع القرطبي ونقلناه فى كشف الخفاء انظر الجوهرة ٢٣٤

    يوجد وقف هبطي علي تعلنون مع قراءة تدعون وقيل لاوقف مع قراءة التاء فى تدعون بل وقف مع قراءة يدعون ...

    الوقف علي شيئا جائز ويوجد وقف هبطي علي يخلقون ولا وقف عليها ربما لو جعلت اموات خبر الذين

    قال ابن عطية :

    أموات } يراد به الذين يدعون من دون الله ورفع على خبر ابتداء مضمر تقديره هم أموات، ويجوز أن يكون خبراً لقوله { والذين } بعد خبر في قوله { لا يخلقون } ووصفهم بالموت مجازاً. وإنما المراد لا حياة لهم، فشبهوا بالموت، وقوله { غير أحياء } أي لم يقبلوا حياة قط، ولا اتصفوا بها.

    قال القاضي أبو محمد: وعلى قراءة من قرأ " والذين يدعون " فالياء على غيبة الكفار، يجوز أن يراد بالأموات الكفار الذين ضميرهم في " يدعون " ، شبههم بالأموات غير الأحياء من حيث هم ضلال غير مهتدين، ويستقيم على هذا فيهم قوله { وما يشعرون أيان يبعثون }...انتهي

    نقل عن بعضهم الوقف علي يشعرون قال السمين:

    قوله: { أَيَّانَ يُبْعَثُونَ } " أيَّان " منصوبٌ بما بعده لا بما قبلَه لأنه استفهامٌ، وهو مُعَلَّقٌ لـ " يَشْعُرون " فجملتُه في محلِّ نصبٍ على إسقاطِ الخافضِ، هذا هو الظاهرُ. وفي الآية قولٌ آخرُ: وهو أن " أيَّان " ظرفٌ لقولِه { إِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ } يعني أن الإِلهَ واحدٌ يومَ القيامة، ولم يَدَّعِ أحدٌ الإِلهيةَ في ذلك اليومِ بخلاف أيَّام الدنيا، فإنه قد وُجد فيها من ادَّعى ذلك، وعلى هذا فقد تَمَّ الكلامُ على قوله " يَشْعُرون " ، إلا أن هذا القول مُخْرِجٌ لـ " أيَّان " عن موضوعِها - وهو: إمَّا/ الشرطُ، وإمَّا الاستفهامُ - إلى مَحْضِ الظرفيةِ بمعنى وقت، مضافٌ للجملة بعده كقولِك: " وقتَ تَذْهَبُ عمروٌ منطلق " فوقتَ منصوبٌ بمُنْطَلِق، مضافٌ لتذهب.انتهي

    نقلت قبل ذلك الوقف علي لا رد علي كلام سبق ثم تستأنف جرم ولاوقف فى المصاحف فلا جرم علي معنى لابد ولاشك

    يوجد علامة عدم وقف شمرلي علي انزل ربكم بعده الجواب...لاوقف هبطي علي الأولين فلام ليحملوا للعاقبة أو لام كى ولو لام الأمر تقف علي الأولين

    يوجد علامة عدم وقف شمرلي علي القيامة والسبب واضح للعطف

  15. #105
    تاريخ التسجيل
    Nov 2024
    المشاركات
    174
    الصفحة ٢٧٠

    لاوقف هبطي علي الكافرين ووقف علي ظالمى أنفسهم وهو وقف المصاحف فالظاهر علي هذا إن الذين من نعت الكافرين داخل فى كلام الذين أوتوا العلم اعتراض ثم تستأنف فالقوا السلم ويكون قولهم ماكنا نعمل من سوء فى الاخرة لما قال لهم الله اين شركاءي وقيل الوقف علي الكافرين والذين مبتدأ خبره فالقوا السلم ولا وقف علي أنفسهم وبهذا يكون قولهم ماكنا نعمل من سوء فى الدنيا عند الموت لا القيامة وضعف هذا الرأى لدخول الفاء فى الخبر وهو جائز عند الاخفش وضعف ابن عاشور القول أن يكون الذين تتوفاهم متصل بكلام أهل العلم لانه لا قيمة للاخبار بهذا يوم القيامة بصيغة المضارع فتأمل اثر الوقف علي المعنى اخي الحبيب فقد فتحت لك كنزا انظر كشف الخفاء الجوهرة ٢٣٧

    وقف الشمرلي علي سوء وهو تام عند الاخفش فهو انتهاء كلامهم ولم يقف الشمرلي علي بلي ووقف الهبطي عكسه وقف علي بلي ولم يقف علي سوء ووقف النبوى علي سوء وبلي

    الوقف علي ربكم اخر القول ولاحظوا الوقف التام علي خير ولاوقف لو للذين أحسنوا بدلا من خيرا فيدخل فى كلامهم و الوقف علي خير الثانية فى المصاحف

    يوجد وقف هبطي علي المتقين ولا وقف لو رفعت جنات بنعم

    الوقف علي الانهار كافي وتستأنف لهم فيهاوالوقف علي يدخلونها وتستأنف تجرى من تحتها الأنهار لهم وقف ضعيف ..ووقف المصاحف علي يشاءون ..والوقف علي كذلك علي معنى الأمر كذلك ولايوجد فى المصاحف

    لاوقف هبطي علي المتقين جعل الذين تتوفاهم نعت لهم ووقف علي طيبين ويوجد علامة عدم وقف شمرلي علي طيبين فالذين مبتدأ خبره يقولون علي معنى يقولون لهم فتأمل... ولا وقف علي سلام عليكم

    الصفحة ٢٧١

    يوجد علامة عدم وقف شمرلي علي أيمانهم ..الوقف علي يموت اخر كلامهم والوقف علي بلي تمام عند نافع ورده النحاس لان يموت اخر كلامهم

    لاوقف هبطي علي يعلمون قال السمين

    قوله تعالى: { لِيُبَيِّنَ }: هذه اللامُ متعلقةٌ بالفعلِ المقدَّرِ بعد حرفِ الإِيجاب، أي: بلى يَبْعثهم لِيُبَيِّنَ انتهي

    قلت أسامة لعل هذا سر عدم الوقف الهبطي علي يعلمون

    لاوقف علي يختلفون فيه ...يوجد وقف هبطي علي كن علي استئناف فهو يكون ولا وقف نبوى وشمرلي علي كن أما قراءة نصب فيكون علي جواب كن أو عطف علي نقول فلاوقف علي كن

    الوقف علي حسنة كافي ...يوجد وقف لازم شمرلي علي اكبر كي لاتظن أن الاجر متوقف علي علمهم وهو جائز فى النبوى وجواب لو محذوف ولايوجد وقف هبطي علي اكبر علي معنى لو يعلمون لعلموا أن اجر الآخرة اكبر فتأمل

    الوقف الهبطي علي يعلمون وهو حسن لاتمام عند الداني فالذين صبروا تابع للذين هاجروا بدل أو نعت

صفحة 7 من 12 الأولىالأولى ... 34567891011 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •