شَرْحُ اُلدَّلِيلِ اُلثَّانِي مِنَ اُلْمَسْأَلَةِ اُلأُولَى مِنْ كِتَابِ "تَهَافُتُ اُلْفَلاَسِفَةُ" لِلْإِمَامِ اُلْغَزَالِيِّ

لَقَدْ كَانَ لَنَا مُنْذُ عَشْرِ سِنِينَ شَرْحٌ لِلدَّلِيلِ الأَوَّلِ مِنَ اُلْمَسْأَلَةِ اُلأُولَى مِنْ كِتَابِ "تَهَافُتُ اُلْفَلاَسِفَةُ" لِلْإِمَامِ اُلْغَزَالِيِّ. وَهَاهُنَا شَرْحٌ لِلدَّلِيلِ اُلثَّانِي. وَلِيَعْلَمِ اُلْقَارِئُ الكريم أنَّهُ قَدْ بَقِيَ مِنَ اُلْمَسْأَلَةِ الأُولَى اُلدَّلِيلُ اُلثَّالِثُ، وَاُلرَّابِعُ. سَنُتِمُّ شَرْحُهُمَا عَنْ قَرِيبٍ، كَمَا أَنَّا نَنْوِي بِإِذْنِهِ تَعَالَى، أَنْ نَتَوَلَّى شَرْحَ كُلَّ مَسِائِلِ اُلْكِتَابِ بِأَسْرِهَا.
لطفي خيرالله
لإخراج البحث لا بدّ من النّقر في هذا الرّابط https://foulabook.com/book/downloading/340122601
:

ومن لم يعمل له هذا الرّابط فله أن يرسل إليّ بعنوان بريده الالكتروني فَأبْعَثَ بالبحث إليه، وليكن على هذا العنوان :lotfiikhiirallah@gmail.com